الصفحه ٨٨ : حكم
صلاة الجماعة إلا عند صلاة الميت ، لكن عبد البهاء أباح لأتباعه صلاة الجماعة
خداعا للمسلمين ونفاقا
الصفحه ٨٩ : ء تحت راية القرآن عند ما علموا الحق ، خاصة أولئك المخدوعين الذين لم
يدخلوا إلى البهائية إلا نتيجة لظروف
الصفحه ٩٣ : مالك الظهور والمستوى على العرش فى يوم
النشور لا إله إلا أنت العليم الحكيم" (٤).
ويدعى البهاء أنه
الصفحه ٩٥ : ، وإلا فإن النار جزاء من عارض الميرزا حسين ، والجنة
لأتباعه والمؤمنين به.
__________________
(١) آل
الصفحه ٩٧ : " أنه لن يأتى بعد عيسى
إلا مجرد شراح ومفسرون ، فها هم النصارى أيضا ينكرون محمد صلىاللهعليهوسلم كنبىّ
الصفحه ٩٩ : الأنبياء من قبلى كمثل رجل بنى بيتا
فأحسنه وجمله إلا موضع لبنة من زاوية ، فجعل الناس يطوفون بها ، ويعجبون
الصفحه ١٠٦ : لا إله إلا أنا المقتدر
المتكبر المتسخر المتعالى العليم الحكيم ..." (١).
وفى جرأة عجيبة
يقول : " من
الصفحه ١١٢ : : " اعلم أن الصلاة لازمة مفروضة ولا عذر للإنسان بأى حال من الأحوال من
عدم إجرائها إلا إذا كان معتوها أو
الصفحه ١١٤ :
يمنعكم الهوى عن هذا الفضل الّذي قدر فى الكتاب" (٣).
ورغم أنه أمر
أتباعه بالصيام إلا أنه أفرغ هذا الأمر
الصفحه ١١٦ : من فى السماوات والأرض ... يا قوم لا تخونوا
فى حقوق الله ، ولا تصرفوا فيها إلا بعد إذنه (يقصد إذنه هو
الصفحه ١٢٠ : الأخ ،
وبنات الأخت ، وأمهات الرضاعة ، وأخوات الرضاعة ، فلم يحرم إلا أزواج الآباء كما
نص فى كتابه الأقدس
الصفحه ١٢٢ : :
" لا يحقق الصهار إلا بالأمهار ، قد قدر للمدن تسعة عشر مثقالا من الذهب
الأبريز ، وللقرى من الفضة ، ومن
الصفحه ١٣٠ : ؛ لأن
الباطل لا ينتج إلا باطلا ، وشفعت الحكومة دفاعها بحافظة مستندات بها صورة من إفتاء
مفتى الديار
الصفحه ١٣٢ : أسلم حكم بصحتها وإلا فلا ، وحاصل الحكم ومبناه عند أولئك الفقهاء إن من بين
تصرفات المرتد ما هو باطل
الصفحه ١٣٣ : ء
مسلما إلا بالإيمان بها جميعا ، بل هو مذهب مخالف لسائر الملل السماوية ، ولا يجوز
للمسلمة أن تتزوج بواحد