الصفحه ١٩٠ : يواطئ اسمه
اسمى". وقال أبو هريرة ، رضى الله عنه : " لو لم يبق من الدنيا إلا يوم
لطوّل الله ذلك اليوم حتى
الصفحه ١٩٥ : ، صلىاللهعليهوسلم ، ولا رجاء فيه ـ أى فى انفتاحه ـ فى المستقبل إلى يوم
القيامة ، كأنكم أمرتم أن لا تعبدوا إلا القصص
الصفحه ١٩٩ : إلا الّذي ألبس رداء المحمدية على سبيل التمثيل أو
البروز ، فإن الخادم ليس بمنفصل عن مخدومه ، ولا الفرع
الصفحه ٢٠١ :
وسلم ، شهد له
بالنبوة ، بل إن السماء والأرض وما من نبى إلا شهد له بالنبوة ، ويأمر المسلمين
باتباعه
الصفحه ٢١٢ : : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً
لِلنَّاسِ) (٤). وقال تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا رَحْمَةً
الصفحه ٢٣٢ : : " ما هذه التفسيرات المتطرفة إلا نسخة صادقة لتفسيرات
الباطنية والإسماعيلية فى العصور الماضية" (٣).
ومن
الصفحه ١٦ : ويجعلهم فى ريبة وشك! وكان يومئ
إليهم بأن هذه الاحترامات لا تليق إلا بشخص يكون هو الموعود (٣) ؛ ولهذا فإن
الصفحه ١٧ :
إليه ، وطهّروا
أنفسكم حتى تروا جماله ، ولا يظهر لكم جماله إلا بعد أن أفارق هذا العالم ، فعليكم
بعد
الصفحه ١٨ : إلا القليل ، حتى كان
يبدى السرور والفرحة من هذه المخاطبات" (١).
وهنا يبدو لنا
واضحا دور أعدا
الصفحه ٢٩ : عظيم" (١). ويقول داعية البهائيين أبو الفضل الجلبائيجانى : "
نحن لا نعتقد فى الميرزا على محمد الباب إلا
الصفحه ٣٨ : والصلاة والزكاة وسائر ما أتى به محمد ، كله عمل لغو ، وفعل
باطل ، ولا يعمل بها الآن إلا كل غافل وجاهل ، إن
الصفحه ٤٣ : وشمهن لأنهن ما خلقن إلا للضم والشم والقطف والإهداء
إلى الأحباب ، وكان سبيلها إلى الانحراف دعوتها إلى نسخ
الصفحه ٥١ : ء إلى الأرض ، أما كلمات الشيرازى فهى
تنبئ عن كذب صاحبها ، فما هذه الكتب إلا أوهام صاحب فكر مضطرب أو مخرب
الصفحه ٥٤ : ء ، مضى ظهورى ما مضى ، وصبرت حتى يمحص الكل ولا يبقى إلا
وجهى" (٣).
موقف الباب من
السمعيات :
يزعم الباب
الصفحه ٨٧ : الجمعة ، ولم يكن الإمام محمد عبده ـ رحمهالله ـ يعرف حقيقة
البهائية إلا حين حدثه الإمام محمد رشيد رضا