الصفحه ١٧٣ : غلام أحمد عام
١٨٣٩ م ، وقيل : ١٨٤٠ م ، فى آخر عهد السكة فى إقليم بنجاب ، ودرس غلام أحمد على
بعض
الصفحه ١٨٠ : أحد خدام الإنجليز كما كان
والده كذلك فيقول : " ولا يخفى على هذه الدولة المباركة أنّا من خدامها
الصفحه ١٨٢ : الإنجليز] على
المرزا غلام أحمد القاديانى لتحقيق هذا الهدف ، وقد ظهر فى بداية الأمر فى مظهر
المتكلم الّذي
الصفحه ١٨٦ : نشر النصرانية بين مسلمى الهند ، بل أخذ يرد أيضا على الديانات والمذاهب
التى كانت معروفة فى الهند
الصفحه ١٨٧ : كملهم من الله تعالى ، وخطط قبل
ادعائه النبوة لدعوى الإلهام حتى لا يثور عليه أهل الإسلام فقال فى براهين
الصفحه ١٨٩ : ، الّذي هو فى تصرفاته
مثل الكليم ، ولكنه أفضل منه" (١).
وهذا كذب واضح
وافتراء مبين وجرأة شديدة على نبى
الصفحه ١٩١ :
وقال العلامة
السفارينى فى كتابه لوامع الأنوار البهية : " والصواب الّذي عليه أهل الحق أن
المهدى غير
الصفحه ١٩٧ : نزول جبريل على شكل وحى ، وقال إن الدين الّذي ينقطع فيه سلسلة النبوة
ليس بدين على الإطلاق ، وزعم أن هذا
الصفحه ٢٠٣ :
ويقول ميرزا غلام
أحمد : " نعنى بختم النبوة ختم كمالاتها على نبينا الّذي هو أفضل رسل الله
وأنبيائه
الصفحه ٢٠٧ :
القاديانى فى كتابه القول الصريح : " إن قوله تعالى : (وَآخَرِينَ مِنْهُمْ) يدل على أن البعثة الثانية للنبى
الصفحه ٢١٧ : نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ
دِيناً) (٣).
وأخذ الله العهد
على جميع أنبيائه ورسله أن يؤمنوا بمحمد
الصفحه ٢١٨ : لهم : أرأيتم
لو كان متاع فى وعاء قد ختم عليه ، أكان يقدر على ما فى الوعاء حتى يفض الخاتم؟
فيقولون : لا
الصفحه ٢٢٠ : يخرج ثلاثون كذابا رجالا كلهم
يكذب على الله عزوجل ورسوله ، صلىاللهعليهوسلم" [رواه أحمد].
وعن محمد
الصفحه ٢٢٥ : وغمّ عظيمين ، وكان من السهل على المناوئين له بوسمه بالكاذب
الأفاك.
وكان الشيخ ثناء
الله الآمر تسرى
الصفحه ٢٢٩ :
الأضحى أبريل ١٩٠٠
م أن أخطب اليوم بالعربية ، وقد وهبتم القوة على ذلك ، وأيضا أوحى إلى بكلام عربى