الصفحه ٦٠ : شروق الشمس إلى غروبها.
ويوم فطر البابية
هو يوم النيروز الموافق للحادى والعشرين من مارس ، وقد سماه
الصفحه ٥٣ : بالأمر ، وهى الساعة الثانية والدقيقة الحادية عشرة لغروب شمس
اليوم الرابع من جمادى الأولى سنة ١٢٦٠ من
الصفحه ١١٩ : ء) ، والعاشر (عزة) ، والحادى عشر (مشيئة) والثانى عشر (علم) ،
والثالث عشر (قدرة) ، والرابع عشر (قول) ، والخامس
الصفحه ٥٥ : ظهور من يظهره الله ،
واليوم الّذي يظهر فيه المظهر الإلهي الآخر هو نفس يوم البعث والحشر للجميع من
قبورهم
الصفحه ١٥٢ : ولو
ولد حال ردة أبيه ودليله هو.
ثانيا
: فقد قال الشيخ
أحمد الدردير فى الشرح الكبير على خليل جز
الصفحه ١٤٨ :
٦
ـ وذكر الزيلعى فى
شرحه للكنز جزء ٢ ص ٢٨٨ طبع بالمطبعة الأميرية سنة ١٣١٢ ه نحو ذلك ومثل للباطل
الصفحه ١٤٧ : شرح تنوير الأبصار للعلامة محمد علاء الدين الحصفكى طبع المطبعة الأميرية
جزء ١ ص ٤٠٧ فى باب نكاح الكافر
الصفحه ٣٥ : جواز التصرف فى الشريعة
الإسلامية ، مستندين إلى أن حضرة الباب ليس إلا مروجا ومصلحا لأحكامها مما دخل
الصفحه ١٩٤ : من
نبىء" (١).
ويقول الإمام
النووى فى شرح مسلم : " ينزل عيسى ابن مريم حكما أى حاكما بهذه الشريعة
الصفحه ٥٤ :
الوحيد فاحفظ ما
نزل فى البيان ، وأمر به فإنك لصراط حق عظيم" (١).
ولقد كان البابيون
الصفحه ١٤٦ : المنع
أسهل من الرفع".
٣
ـ كما ورد فى كتاب
الهداية شرح بداية المبتدئ لشيخ الإسلام برهان الدين أبى بكر
الصفحه ١٥ : وهو شاب فى حوالى السادسة والعشرين من عمره فى مدينة" يزد"
الإيرانية وفى" طهران" بالشيخ أحمد الأحسائي
الصفحه ١١ : (١) ، والشيخ أحمد الأحسائي من علماء الشيعة الإمامية الاثنى
عشرية ، وقد تلقى تعليمه وعقائدها فى إيران خصوصا فى
الصفحه ١٥٤ :
معتنقه عليه
بالجزية هو الدين الّذي كان حقّا قبل الإسلام كما سلف فى متن المنهاج وشرحه لابن
حجر
الصفحه ٥٩ : يؤذنوا خمس مرات فى اليوم
والليلة وفى الأذان الأول يؤذن المؤذن بقوله" لا إله إلا الله تسع عشرة مرة ،
وفى