الصفحه ٦٧ : وفسرها بتفسير يؤيد ما قالته قرة العين ويصوبها ، وكتب بعد ذلك إلى
الباب الشيرازى بماكو يطلب منه الفصل فى
الصفحه ٤٤ : كغرفة العروسة.
ـ وكانت تجتمع
بأنصارها فى هذه الغرفة على هذه الزينة وكانت تعظهم.
ـ كان مباحا على
الصفحه ١٦٦ : ، مصر ١٩٢٥ م.
ـ الحراب فى صدر البهاء
والباب : محمد فاضل ،
طبع دار المدنى ، جدة ، ١٤٠٧ ه ١٩٨٦
الصفحه ٤٣ : وولهت
به ولها كبيرا كما أشرنا من قبل.
__________________
(١) التحفة الاثنى
عشرية ، ص ٢٤.
</td
الصفحه ١١٧ : " والمراد من البيتين اللذين أمر بطوافهما والحج إليهما بيت على محمد
الباب فى شيراز ، والبيت الّذي كان يسكن
الصفحه ٧٩ :
، المنشور فى كتاب الحسنى" البابيون والبهائيون" ص ١٠٩.
الصفحه ٣١ : أطلق عليه اسم الباب اسم القدوس ، وكان محمد
البارفروشي هذا يعتقد أنه المسيح كما نقل عنه مؤرخ البابية
الصفحه ٢٤٩ : ء :...................................................................... ٥
مقدمة :........................................................................ ٧
القسم
الأول البابية
الصفحه ٤١ :
ولقد بلغ بها الأمر
فى الإباحية مبلغا كبيرا لدرجة أنها نزلت فى منزل رفيق لها ، فاجتمع جمع من
الصفحه ٤٦ : " (١).
أسلوب الباب
الشيرازى :
إذا قرأت أى سطر
من أسطر كتابات الباب يتملكك شعور بسذاجة الرجل وأسلوبه وتشعر بأن
الصفحه ٤٥ :
المبحث الثالث
الشيرازى وفكره
كتاب البيان
للشيرازى :
يظهر فكر الشيرازى
بوضوح فى
الصفحه ١٣٨ : الكتاب نفسه" وكان المؤثر فى إيمان البابين الأول بالباب هو
الإخلاص لشخصه والإيمان الراسخ بنبوته" وجاء فى
الصفحه ١٧ : الشيرازى ، وهو الّذي أوحى إليه بفكرة الباب وفكرة
نسخ الشرائع القديمة ، وكان يقول له : " إن الشريعة وأصول
الصفحه ٨٩ : ثقافته أن يقرأ
كتابا للباب ، وكتابا للبهاء ، ثم يقرأ القرآن الكريم ، وكتابا فى مبادي الإسلام
العامة
الصفحه ١٢١ :
الملقب أواره فى
كتابه كشف الحيل" (١).
وينقل محمد فاضل
عن محمد مهدى خان صاحب كتاب مفتاح باب