الصفحه ٧٢ : ء :
فى الثانى من ذى
القعدة سنة ١٣٠٩ ه الموافق للسادس عشر من شهر مايو سنة ١٨٩٢ م مات البهاء
المازندرانى
الصفحه ٢٤٤ : شهرية تنشر
أفكار القاديانية وسمومها تجاه الإسلام والمسلمين ، كما أن مركزهم يحاول نشر
القاديانية فى
الصفحه ١٧٥ : شهور لا تزيد على عشرة ألهمنى الله أنه قلبنى
من مريم إلى عيسى".
ـ وقال فى الجزء
الثانى من كتابه أربعين
الصفحه ٢٢٥ : التى
حددها مرزا غلام أحمد بخمسة عشر شهرا ولم يتحقق نبوءة نبى القاديانية المزعوم ،
فكان وأتباعه فى همّ
الصفحه ٢٣٣ : منذ عشرين سنة" (١).
ومن التأويلات
الباطلة التى يحاول من خلالها لى النص القرآنى لصالح دعواه النبوة
الصفحه ٢٠١ : تربو على عشرة آلاف ،
وقد شهد لى القرآن الكريم ، وشهد لى الرسول ، وقد عين الأنبياء زمن بعثتى وذلك هو
الصفحه ٢٣٩ : الكريم سماه
التفسير الكبير ، وهو فى عشرة أجزاء وقد اختصر بعد ذلك هذا التفسير وسمى بالتفسير
الصغير" ، ومن
الصفحه ٦٩ : ء أنه
هو المقصود فى ألواح الباب" بمن يظهره الله" ثم تدرج به الأمر فزعم أنه
هو الّذي أرسل الباب وأرسل
الصفحه ٧ : البابية هو ذاته
أستاذ البهاء المازندرانى مؤسس البهائية.
ولقد استخدم
الرجلان فى عرض مباديهما أخطر منهج
الصفحه ٨٠ : بالذى كفر بلقائه وآياته ، وكان من المشركين ، فى كتاب كان بالحق
مرقوما" (٣).
فهل أخطأ ربه ورب
البابية
الصفحه ٣٤ :
المبحث الثانى
مؤتمر بدشت
لما كان الباب معتقلا
فى قلعة" ماكو" قرر أتباعه أن يعقدوا مؤتمرا فى
الصفحه ١٣٩ : دارت حو ـ له الحركة التى قام بها الباب
ص ١٢٨ وقد أعلن دعوته بحديقة بغداد ، حيث كان فى طريقه إلى المنفى
الصفحه ٦٨ : بالمشرك الكافر.
وفى الوقت الّذي
وضع فيه البهاء كتاب" الإيقان" للدفاع عن عقائد البابية والدفاع عن
الصفحه ٣٣ :
وبعد ذلك استطاع
جيش الحكومة أن يقتل باب الباب فى مازندران وقبل قتله أوصى أتباعه بطاعة
البارفروشي
الصفحه ٤٠ : الرذيلة فى المجتمعات الإسلامية ، وتحطيم عقائد الإسلام ومباديه
، وإن شعائر الإسلام فى رأيها لا تناسب روح