الصفحه ١٦١ : تلاوته وتكررت
الموافقة الإجماعية فى أربع جلسات متتالية. وهذا النص من الإطلاق والشمول والعموم
بحيث لا يسمح
الصفحه ٢٣٠ : تأويلا (٢).
وهذا يعنى أن
التأويل يقصد به صرف الكلام عن ظاهره إلى معنى يحتمله.
وأصل التأويل فى
اللغة
الصفحه ٢٤٣ :
بالإقامة والدعوة إلى دينهم الخارج عن الإسلام حتى إن بشير الدين محمود قال : إنه
لا يسمح لأحد بالإقامة فى قلب
الصفحه ٧٨ : ].
وقوله فى أقدسه :
" لا تتبعوا أنفسكم إنها لأمارة بالبغى والفحشاء" (٢) فهذا المعنى سلبه من قول الله تعالى
الصفحه ٩١ : "
(١).
وهنا يبدو الغلو
جليّا واضحا فى عقائد البهائية ، فهم ينكرون على الله أسماءه الحسنى وصفاته العلى
الصفحه ١٣٥ : بهيجة ، ثم قررت المحكمة تأجيل
نظر الدعوى لجلسة ١٠ من مارس سنة ١٩٥٢ كطلب الحاضر عن المدعى ، وفيها قدم
الصفحه ١٨٦ : نشر النصرانية بين مسلمى الهند ، بل أخذ يرد أيضا على الديانات والمذاهب
التى كانت معروفة فى الهند
الصفحه ١٩٢ : العلماء من أهل السنة والجماعة ، وإن قول عيسى
، عليهالسلام ، فى الحديث الّذي رواه مسلم حين طلب منه أن
الصفحه ٢٠٠ :
رجالا من الأمة المحمدية يتبعونه فى غاية العجز والتذلل ، يظهر بوجودهم الخفى
بركات نبيه
الصفحه ٢١٠ :
المبحث الرابع
الرد على القاديانية فى زعمهم عدم انقطاع النبوة
أولا : ختم النبوة
فى القرآن
الصفحه ٢١١ : الأنبياء والمرسلين ، يقول ابن كثير : " أخبر
الله تعالى فى كتابه ورسوله ، صلىاللهعليهوسلم ، فى السنة
الصفحه ٥١ : الأزمان التى كان فيها العقل فى طور
الطفولة ، والآن بعد أن ترقى العقل وكثرت المعارف ودخلت الشبهات على
الصفحه ٧٥ : ء فيقول فى الآية ٣١٣ : " اسمعوا نداء مالك الأسماء ، غنه يناديكم من
شطر سجنه الأعظم ـ بعكا ـ أنه لا إله إلا
الصفحه ٩٦ : ألوان الاختيار الإلهي للناس فى
تأويلهم لمعنى ختم النبوة ، فمن قال بأن معناها أن محمدا هو النبي الخاتم
الصفحه ١٠٢ : فى النبوة أو فى الدلالة على صدق النبي ، فيقول الجرفادقانى البهائى :
" إن العجائب والمعجزات من الأدلة