الصفحه ٢٢٧ : الذين يقولون بأن الله تعالى حل فى المسيح الإنسان ليتكون
المسيح الإله من طبيعتين ، وهى فكرة اتحاد اللاهوت
الصفحه ٢٢٨ :
الرسالة ؛ لحلول روح الرسول فى بدن شخص آخر يحمل رسالة الرسول الّذي مات.
ولعلنا نستطيع أن
نفهم الآن
الصفحه ١٠٤ : موسى.
والإمام الجوينى
فى إثبات معجزات الأنبياء قال فى كتابه الإرشاد : " يقول النبي فى مخاطبة من
سبق
الصفحه ١٢٩ :
المحفل. وأعلى الوثيقة
عبارات مطبوعة منها (يا بهاء الأبهى) وتحتها عبارة قوله تبارك وتعالى فى كتابه
الصفحه ١٣٠ : عليه أى حق ، فلا حق له إذا فى
المطالبة بالعلاوة الاجتماعية للزواج ولا بإعانة الغلاء بسبب ولادة الطفل
الصفحه ١٣١ :
على أن يكون وثنيّا
أو كتابيّا ، ومن المعلوم أن ركن الزواج فى الإسلام الإيجاب والقبول ، وشرطى صحته
الصفحه ١٤٩ :
تصديق محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، فى جميع ما جاء به عن الله تعالى مما علم مجيئه بالضرورة
ويستطرد
الصفحه ١٦٢ :
السابقة فى
المشروع الأصلي وفى مشروع كرزون ، وهو" ولجميع سكان مصر الحق فى أن يقوموا
بحرية تامة
الصفحه ١٧٦ :
سوف أصوم وسوف
أفطر".
وقال فى صفحة ٣١
من كتابه (تذكرة) وفيه مجموعة الإيحاءات والإلهامات
الصفحه ١٨٣ :
ولأن مرزا غلام
أحمد كان صنيعة الإنجليز فقد دعا إلى ضرورة طاعة الإنجليز الذين هم فى نظره أولى
الأمر
الصفحه ١٨٧ :
أولا مراحل ادعاء
الإلهام والكشف :
فى الجزء الثالث
من براهين أحمدية ، بدأ غلام أحمد يتحدث عن نفسه
الصفحه ٢٠٢ :
يقول محمد منظور
إلهى القاديانى فى كتابه ملفوظات أحمدية (ص ٢٩٠): " المراد بخاتم النبيين أنه
لا يمكن
الصفحه ٢٢٢ : أبدا ، وعدم رسول بعده أبدا ، وإنه
ليس فيه تأويل ولا تخصيص ، فمنكر هذا لا يكون إلا منكر الإجماع
الصفحه ٢٣٢ : السابق" (٢).
ومن هذا يتضح لنا
مدى التعسف فى تأويل آيات كتاب الله تعالى تأويلا يخرجه عن معناه الحقيقى
الصفحه ٨ :
وحاولت أن أتعرف
على الفرقتين من خلال المراجع الأصلية وكتب الفرقتين والتزمت الموضوعية فى عرضى