الصفحه ١٣٤ : التقرير
فى الدعوى عين لنظرها جلسة ٢٦ من نوفمبر سنة ١٩٥١ وفيها تلى حضرة المستشار المقرر
التقرير وسمعت
الصفحه ٨١ :
الجمع بين الكفر
والإيمان ، فالإنسان عنده يمكن أن يكون مؤمنا وكافرا فى الوقت ذاته ، وهذا إفك
مبين
الصفحه ٩٤ : ينبئ عن أنه أقوال ذات الله" (١).
والبهاء نفسه يدعى
أنه ليس هناك فصل بين طوره البشرى والإلهي فيقول فى
الصفحه ١٧٨ :
المبحث الثانى
صلة القاديانية بالاستعمار الإنجليزى
تمهيد :
كان المسلمون فى
الهند أشد الناس
الصفحه ١٨٢ : نبيّا ظليّا كما زعم القاديانى.
يقول آغا شورش
كشميرى فى كتابه خونة الإسلام : " وقع الاختيار [أى اختيار
الصفحه ١٨٩ : ، الّذي هو فى تصرفاته
مثل الكليم ، ولكنه أفضل منه" (١).
وهذا كذب واضح
وافتراء مبين وجرأة شديدة على نبى
الصفحه ٢١٥ :
ثانيا خصائص
القرآن دليل على ختم نبوته :
يقول تعالى فى
سورة المائدة : (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
الصفحه ٢٤٦ :
سادسا : حكم
الإسلام فى القاديانية :
فى عام ١٣٩٤ ه
١٩٧٤ م أصدرت رابطة العالم الإسلامى بيانا
الصفحه ٧١ :
فقال فى سورة
الهيكل : " يا ملك الروس .. ولما كنت أسيرا فى السلاسل والأغلال فى سجن طهران
نصرنى
الصفحه ٧٣ :
فى مقام الربوبية
، ولهذا حين مات البهاء بكاه ابنه عبد البهاء فى مكاتيبه وقال : " إلهى إلهى
، تفتت
الصفحه ٨٥ :
المبحث الثالث
أساليب البهائية فى الدعوة إلى مذهبها
منهج البهائية فى
الدعوة إلى ديانتها منهج
الصفحه ١٢٠ : الأخ ،
وبنات الأخت ، وأمهات الرضاعة ، وأخوات الرضاعة ، فلم يحرم إلا أزواج الآباء كما
نص فى كتابه الأقدس
الصفحه ١٣٦ :
بنظمها ، وملتزمة
بها كما أشار إلى أن الحكومة قد سلمت بحقه فى فرق إعانة الغلاء عن الولد الّذي ولد
الصفحه ١٩٨ :
من درجات ترقى
الإنسان ، فالإنسان يتدرج فى محبة الله من درجة إلى أخرى من درجة الصالحين إلى
درجة
الصفحه ١٩٩ : بمنصرم عن جزعه ؛ لذلك كان
بكليته فانيا فى سيده ، وينال من الله لقب نبى فما هو مخلو بختم النبوة مثلما تكون