الصفحه ٢١٢ : الإمام
الطبرى فى تفسيره : " قل يا محمد للناس كلهم إنى رسول الله إليكم جميعا لا
إلى بعضكم دون بعض ، كما
الصفحه ٢١٣ : : أخبر الله نبيه ، صلىاللهعليهوسلم ، والمؤمنين أنه قد أكمل لهم الإيمان ، فلا يحتاجون إلى
زيادة أبدا
الصفحه ٢٣٢ :
إسرائيل عبدت
العجل وعاقبها الله بأن يقتل بعضها بعضا ، يقول الله تعالى : (فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ
الصفحه ٢٣٨ : ما تتهمونى به لا يصل إلى ، بل يرجع
إلى الله ؛ لأنه هو الّذي جعلنى الخليفة" (١).
وكان الإنجليز قد
الصفحه ٢٤١ : ما فوق العشرين من سنة ١٩٢٥ م إلى اليوم سنة ١٩٤٩ م ، وكل هذه
الاتهامات وجهت عن الذين تركوا مدنهم
الصفحه ٢٤٣ :
بالإقامة والدعوة إلى دينهم الخارج عن الإسلام حتى إن بشير الدين محمود قال : إنه
لا يسمح لأحد بالإقامة فى قلب
الصفحه ١٨ : الباب لقب" باب الباب" و" أول من آمن".
وقد وصل الأمر
بالشيرازى إلى أن يقول بعد ذلك : " أنا أفضل من محمد
الصفحه ٢١ : خالية من
حكامها لذهابهم إلى طهران يؤدون فرائض التهنئة والتعزية ، فلما تبوأ الشاه ناصر
الدين أريكه الملك
الصفحه ٢٦ : " : " أن الّذي نقل ذلك الصندوق إلى حيفا بفلسطين
الميرزا عبد الكريم الأصفهانى ؛ فسمى أحمد أحد أبواب المرقد
الصفحه ٢٩ : أنه رب وإله" (٢).
__________________
(١) براون ، مقدمة
نقطة الكاف.
(٢) الجلبائيجانى ،
الفرائد
الصفحه ٤٢ :
والآن لم يبق لى
قوة الصبر
وطاقة الانتظار
إلى متى فراقك
الصفحه ٤٥ :
نفسه فى كتاب البيان : " أنه ما خلق له من كفو وعدل ولا شبه ولا قرين ولا
مثال" (٣) ، ووصل به الأمر إلى أن
الصفحه ٤٦ : .
انظر إلى ما كتبه
فى البيان" النسخة العربية" التى زعم أنه بالبيان نسخ القرآن الكريم
يقول فى عربية ركيكة
الصفحه ٤٧ : .
ولا يتورع المفترى
أن يكذب على الله تعالى فيسند ما فى البيان إلى الله تعالى ، مع أن أى عاقل يقرأ
ما فى
الصفحه ٥٤ : أَوْ قالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ
يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللهُ