الصفحه ٩٢ : التى توصلهم إلى حظيرته القدسية العليا" (٢). ومعنى ذلك أن الله تعالى عند البهائيين قد ظهر فى مظهر
البها
الصفحه ٩٨ : : " إن العلم مقسم على سبعة وعشرين
حرفا ، وأن ما جاء به الأنبياء من آدم إلى الخاتم حرفين فقط ، وأوكل بيان
الصفحه ١٠٩ :
ولقد أشار البهاء
بنفسه إلى قبلة أتباعه بأنها حيث يوجد مقره الأخير ويدفن فقال : " وعن غروب
شمس
الصفحه ١١٦ : ) كذلك قضى الأمر فى
الألواح ، وفى هذا اللوح المنيع (إلى أن يقول) قد حضرت لدى العرش (يقصد نفسه)
عرائض شتى
الصفحه ١٣٧ : أن
الحكومة تذهب إلى أن هذا الزواج باطل لا ينتج إلا باطلا مستندة إلى ما أفتى به
مفتى الديار المصرية فى
الصفحه ١٥٤ : بالإنجيل وانتسب إلى عيسى عليهالسلام فكلهم من أهل الكتاب (الإنجيل) ومن عدا هؤلاء فكفار ليسوا
من أهل الكتاب
الصفحه ١٥٦ :
ولى الأمر ـ قبل
إصدار أمره الكريم بالعمل بها إلى شيخ الأزهر ، وكان إذ ذاك الشيخ المنياوى وعرضت
الصفحه ١٥٨ : إلى أى دين آخر سواء أكان سماويّا أو غير ذلك معترفا
به من قبل أو مبتدعا ويسوغ له أيضا أن يأتى هذا الأمر
الصفحه ١٦٠ : بحالة يحمى المسلم الّذي يغير مذهبه من
شافعى إلى حنفى والمسلم الّذي يترك فرقة الشيعة وينضم إلى فرقة أهل
الصفحه ١٨١ :
بعد انتزاع عاطفة الجهاد من قلوبهم ، وبعد أن عادت البعثة إلى انجلترا عام ١٨٧٠ م
، رفعت إلى الحكومة
الصفحه ١٩٥ :
بشريعة محمد ، صلىاللهعليهوسلم ومصليا إلى قبلته كأنه بعض أمته" (١).
فالذى سينزل فى
آخر الزمان
الصفحه ٢٠٥ : القول الصريح : " إن الله سبحانه وتعالى يوحى إلى غير
الأنبياء بالطرق التى يوحى بها إلى الأنبياء لأن الله
الصفحه ٢١١ : انقطع وحى
السماء إلى الأرض بختم نبوة محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، يقول تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا
الصفحه ٢١٧ : ، صلىاللهعليهوسلم ، إلى موته أو إلى قيام الساعة ؛ لأن الله سبحانه وتعالى
أرسله رحمة للعالمين ، (وَما أَرْسَلْناكَ
الصفحه ٢١٨ : ، فتصديق الأنبياء بعضهم بعضا يؤدى
بالضرورة إلى التصديق ونصرة خاتمهم محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، يقول تعالى