الصفحه ٣٠ : محمد على
البارفروشي إلا واحدا من هؤلاء العشاق لتلك المرأة التى كانت تقول بأنه يجوز
للمرأة أن تتزوج تسعة
الصفحه ١٢٣ : الخير وكذلك لفظ تسريح يدل على أن
المرأة تطلق لأجل خيرها .. فالطلاق فى الإسلام شرع ليخرج المرء من حالة
الصفحه ١٣٧ :
للمسلمة أن تتزوج بواحد من هذه الفرقة وزواج المسلمة باطل ، بل إن من اعتنق مذهبهم
من بعد ما كان مسلما صار
الصفحه ١٣٣ : ء
مسلما إلا بالإيمان بها جميعا ، بل هو مذهب مخالف لسائر الملل السماوية ، ولا يجوز
للمسلمة أن تتزوج بواحد
الصفحه ١٤٠ : إلى مظهر أمر الله
نفسه". وجاء فى ص ٢٠٨ : " أن عبد البهاء صعد إلى الرفيق الأعلى فى
نوفمبر ١٩٢١
الصفحه ٥٧ : الباب
صلاة الجماعة إلا على الجنازة وأباح للمرأة أن تصلى بملابسها العادية ـ دون حجاب ـ
وقال فى إبطاله
الصفحه ٣٨ : والتحرر من التقاليد البالية ، والدعوة إلى الزنا
باعتبار أن المرأة كالزهرة لا بد من قطفها وشمها بالكيف
الصفحه ٥٣ : ، فهو كافر
، مهدور الدم (١).
ويزعم الباب أنه
المرآة التى يستطيع المؤمنون من خلالها أن يشاهدوا الله
الصفحه ٢٨ : فيه ، وأنه المرآة التى يرى فيها الله
، والتى يستطيع المؤمنون أن يشاهدوا بها الله نفسه فيقول : " وصبرت
الصفحه ١٤٤ : المدعى إلى أنه ما دام حكم
الشريعة الإسلامية بقتل الرجل وحبس المرأة غير مطبق الآن ، وبهذا أصبح من المتصور
الصفحه ١٣١ :
على أن يكون وثنيّا
أو كتابيّا ، ومن المعلوم أن ركن الزواج فى الإسلام الإيجاب والقبول ، وشرطى صحته
الصفحه ١٢٢ : المحرم ، ولا يبيح لهم الزواج الشرعى
القانونى.
ويبدو أن البهاء
لم يبح الزواج بأكثر من زوجتين لأنه نفسه
الصفحه ١٤٧ : . وكذا المرتدة لا تتزوج أصلا لأنها محبوسة
للتأمل ومناط المنع مطلقا عدم انتظام مقاصد النكاح وهو لم يشرع
الصفحه ٦١ : آمنا ، وكعبة يتوجه إلى شطرها أتباعه البابيون.
والعجيب فى أمره
أن أباح الحج للرجال دون النساء مع أن
الصفحه ١٣٦ : الولد إقرار بنسبه دون بحث فى شرعية الزواج ذاته ، وأضاف أن
البهائيين مرتدون عن الإسلام كفرقة حتى لو ولد