الصفحه ٢٣٦ : : " اذكروا بأن الله قد أطلعنى بأنه حرام عليكم
وحرام بات أن تصلوا خلف مكفر أو مكذب أو متردد".
والقاديانيون
الصفحه ١٩ : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) [النحل : ٤٣] (١).
__________________
(١) محمد
الصفحه ٣٦ : ماكو والتماس إصدار الحكم الفاصل الجازم منه وفيها ، وهذا ما كان ، ومما
علم فيما بعد وتبين أن خواص الأحبا
الصفحه ٣٧ : الأوانس".
وحتى الميرزا جانى
الكاشانى المؤلف لكتاب" نقطة الكاف" ألمح بأشياء منها ، قوله : إن قرة
عين لما
الصفحه ٥٤ : أن
المراد من كل ما ورد فى القرآن الكريم من ألفاظ القيامة ، والساعة ، والبعث ،
والحشر ، والنشر ، وما
الصفحه ٨٣ : بمحادثته النوراء".
وما ذا كانت
المكافأة التى تكشف خدماته الكبيرة للاستعمار الإنجليزى ، إنها أكبر مكافأة
الصفحه ٨٤ : ١٣٤٠ ه ٨ نوفمبر سنة ١٩٢١ م أن يسير خلف نعشه الحاكم الإنجليزى لمدينة القدس
وغيره من القادة العسكريين
الصفحه ١٦٤ : " (صدق رسول الله).
ومن حيث أنه لكل
ما سلف تكون دعوى المدعى بجميع أسسها ومن جميع نواحيها ساقطة منهارة لا
الصفحه ١٨٤ : أفغانستان سنة ١٩٢٥ م" (١).
والحق أن زعماء
القاديانية كانوا عملاء مخلصين للاستعمار الإنجليزى ومن هنا كانت
الصفحه ١٨٦ : ، فيقول فى الجزء الأول من هذا الكتاب إنه
مأمور من الله لإقامة حجة الإسلام ، ومستعد لإقناع الجميع
الصفحه ٢١٧ : نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ
دِيناً) (٣).
وأخذ الله العهد
على جميع أنبيائه ورسله أن يؤمنوا بمحمد
الصفحه ٢٢٧ : الحلاج صاحب المقولة الشهيرة عنه : " أنا الحق".
ومفهوم الحلول عند
هؤلاء أن الله سبحانه وتعالى حلّ فى بعض
الصفحه ٢٣١ : فينقل عنه تفسيره لبعض الآيات الّذي يظهر من
خلالها تأويلاته المنحرفة لآيات الله تعالى ، فمثلا إنه يفسر
الصفحه ٢٤٦ : ء
الأمة على منكر عقيدة ختم النبوة بأنه كافر مرتد ، يقتل إن أصر على اعتقاده ؛ لأن
ختم النبوة من المعلوم من
الصفحه ٢٥٠ : : حياته الصحية والنفسية
والخلقية..........................................
ـ غروره واعتقاده أنه أفضل من