الصفحه ١٢٠ : ، ولم يبين البهاء ولا ابنه العباس ، ولا شوقى أفندى الرجل
الثالث فى كتبهم المحرمات سوى أزواج الآباء ، حتى
الصفحه ١٣٣ :
، على أن الحكومة قد صرفت للمدعى علاوة غلاء المعيشة الخاصة بالابن وهو ثمرة
الزواج ، فكأنها تعترف بالبنوة
الصفحه ١٣٤ : الزوجة
فناقشته المحكمة مستوضحة عن حكم الشريعة الإسلامية فى ابن المرتد إذا كان أبوه
مرتدّا فطلب تأجيل
الصفحه ١٣٩ : حسين على الابن الأكبر للوزير ميرزا يزرك ، إذ بعد قتل الباب
بثلاثة أعوام ناجى نفسه بأنه المركز الّذي
الصفحه ١٤٠ : فى وصية مكتوبة ابنه الأكبر عبد البهاء
مبينا لكلماته ومركزا لميثاقه وخليفة له بحيث من توجه إليه توجه
الصفحه ١٥٠ : لأبيه ، وهو
الابن قد بلغ مسلما قبل أن يرتد أبوه عن الإسلام وهو (المدعى) إذ يقول اليوم أنه
بهائى يكون قد
الصفحه ١٦٨ :
ـ مكاتيب عبد البهاء
العباسى (ابن البهاء) الترجمة العربية ، ترجمها وأشرف على طبعها فرج
الله زكى
الصفحه ١٧١ : : " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : علم ينتفع
به ، أو صدقة جارية ، أو ولد صالح يدعو له" [أخرجه
الصفحه ١٧٤ : الأستاذ جلرزار أحمد مظاهرى فى كتاب القاديانية ،
تاريخها وغاياتها : " ذكر ابن غلام أحمد وهو بشير أحمد فى
الصفحه ١٧٥ : أيام من وفاة ابنه بشير الأول ، ولكن العارض كان خفيفا.
وكان مصابا
بالسرسام ، وجاء فى الصفحة ١٠ من مجلة
الصفحه ١٨٩ : أحمد وأبو
داود وابن ماجة].
__________________
(١) المرزا غلام أحمد
، فتح إسلام ، ص ٧
الصفحه ١٩٥ : عيسى ابن مريم عليهالسلام ، وليس ميرزا غلام أحمد كما يزعم ويفترى.
ثالثا : ادعاؤه
الوحى والنبوة
الصفحه ١٩٦ : زهوقا" (٢).
وابنه المرزا
الخليفة الثانى للقاديانية المرزا بشير الدين محمود ، يرى هذا الأمر ويعلنه بكل
الصفحه ١٩٧ : ـ إلى درجة النبي ، ويسميها
النبوة الظلية ، أى أن صاحبها ظل للنبى ، صلىاللهعليهوسلم.
يقول محمود ابن
الصفحه ٢١٠ : الإمام ابن عطية فى تفسير قوله تعالى : (وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ) هذه الألفاظ عند