الصفحه ٢٠٨ : السنة
على استمرار النبوة فى زعم القاديانيين :
عن ابن عباس ، رضى
الله عنه : " لما توفى إبراهيم ابن
الصفحه ٢١١ : الأنبياء والمرسلين ، يقول ابن كثير : " أخبر
الله تعالى فى كتابه ورسوله ، صلىاللهعليهوسلم ، فى السنة
الصفحه ١٩٠ : ضعف فى إسنادها إلا أن
كثرة رواياتها مما يقوى بعضها بعضا ، يقول العلامة ابن القيم رحمهالله : " وهذه
الصفحه ١٩٢ :
النبوية الشريفة ليس عيسى ابن مريم ، عليهالسلام ؛ لأنه مات ، وإنما المقصود هو مثيل المسيح ، يعنى مسيح
مثل
الصفحه ١٩٣ :
والحديث ينص على
أن النازل هو عيسى ابن مريم لا مثيله كما يدعى القاديانيون ، ويشير أيضا إلى أن
عيسى
الصفحه ١٧٧ : المزعوم أفضل من سائر الأنبياء ، وينقل لنا العلامة إحسان إلهى
نظير عن ابنه محمود أحمد قوله فى مجلة" الفضل
الصفحه ١٩١ : ينزل فيكم ابن مريم
حكما مقسطا ، فيكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا
يقبله
الصفحه ٢٠٩ :
والأمر الآخر إن
حديث ابن ماجة لا يصح لأن فى سلسلة رجاله من لا يحتج به وهو إبراهيم بن عثمان
الواسطى
الصفحه ٢٢٣ : أجمعوا على قتال المتنبئين بعد وفاته ، صلىاللهعليهوسلم.
وعن ابن أبى أوفى
، رضى الله عنه ، لما سئل عن
الصفحه ٢٤٠ : " أنه اتهم باغتيال العديد من مخالفيه فى القاديانية بما فيه زوجه ابنة
نور الدين الخليفة الأول ، ورحيمه
الصفحه ٧٣ :
فى مقام الربوبية
، ولهذا حين مات البهاء بكاه ابنه عبد البهاء فى مكاتيبه وقال : " إلهى إلهى
، تفتت
الصفحه ١١٣ : طبقا
لتعاليم البهاء فى أقدسه ، ولكن ابنه عباس أفندى أباح للبهائيين بعد وفاة أبيه
صلاة الجماعة .. ولهذا
الصفحه ١٤٩ : معرفة حكم ابن المرتد فى الشريعة
الإسلامية متى كان أبوه أو أمه أو أحد أجداده مسلما الأمر الّذي كلفت
الصفحه ١٥٧ :
المسلمين استمساكا بأحكام الشريعة حتى إنه حين أمر بإقامة حد الخمر على ابنه ولحظ
أن منفذ الحد يترفق بابنه حتى
الصفحه ١٧٦ : يؤمن بنصرنا فلسوف يعلم أنه كان يرغب فى أن يكون ابن حرام لا ابن حلال" [أنوار
الإسلام : ص ٣٠].
ـ " إنهم