الصفحه ٧٤ : الّذي ينطق فى قطب
الإبداع أنه لا إله إلا أنا العليم الحكيم" (١).
ويقول فى سورة
الأمين : " يا قوم
الصفحه ١٠٤ : يعنى تأييد الله
تعالى له ، وتصديق قومه له.
رأى الدين فى
البهائية :
ـ أفتى الشيخ سليم
البشرى شيخ
الصفحه ١٧٢ : الهجرة من جراء التنافرات
القومية ، ودخل أرض البنجاب مرزا عبد الهادى بك كرئيس مكرم مع مائتى نفر من
الأقربا
الصفحه ٢١٢ :
ويقول العلامة ابن
كثير : " فهذه الآية نص فى أنه لا نبى بعده ، وإذا كان لا نبى بعده فلا رسول
بعده
الصفحه ١٢٣ : هذا أن بهاء
الله يحل للزوج الأول أن يراجع زوجته بعد كل طلاق إلا إذا تزوجت برجل آخر فإنها
تصبح محرمة
الصفحه ١٣٠ : عليه أى حق ، فلا حق له إذا فى
المطالبة بالعلاوة الاجتماعية للزواج ولا بإعانة الغلاء بسبب ولادة الطفل
الصفحه ١٥٢ : يتبعونهم
فى الردة ؛ لأن الإسلام يعلو وقد تبعوهم فيه فلا يتبعونهم فى الكفر ، ولا يجوز
استرقاقهم صغارا لأنهم
الصفحه ١٩٨ : الإلهية أى يكون نبيّا" (١).
وينفى غلام أحمد
ختم النبوة فيقول : " إذا قال أحد أن النبوة انتهت فكيف يمكن
الصفحه ٢٠٢ : الطابع ،
فإذا كان النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، طابعا ، فكيف يكون طابعا إذا لم يكن فى أمته نبى
الصفحه ١١٧ : ، بقوله ـ : " يا
محمد إذا خرجت من ساحة العرش عكا اقصد زيارة البيت ببغداد ، من قبل ربك ، وإذا
حضرت تلقا
الصفحه ٨١ : حينذاك سنة ١٩٠٧ م ، واقترحت لجنة التحقيق نفيه إلى" فزان"
بطرابلس ليبيا ، أو إعدامه ، إذا ثبت صدق ما اتهم
الصفحه ٨٨ :
الآخرون فى يوم معين ، وفى ساعة معينة ، وأجتمع فى الصلاة معهم ، فذلك القول باطل
لا معنى له ؛ لأنه إذا اجتمع
الصفحه ١٢٢ : المحرم ، ولا يبيح لهم الزواج الشرعى
القانونى.
ويبدو أن البهاء
لم يبح الزواج بأكثر من زوجتين لأنه نفسه
الصفحه ١٥٤ : يدرسونه". ولأن النبي ، صلىاللهعليهوسلم قال : " سنوا بهم سنة أهل الكتاب". كما جاء فى
الصفحة ٥٧٠ من
الصفحه ١٥٩ : الاعتقاد ؛ لأن هذا هو الغرض
المقصود من المادة على ما أعتقد. أما المادة الثانية من المادة فقد جعلت إقامة