الصفحه ٢٢٢ : النبوة من المسلّمات ومن الأمور المعروفة فى الدين
بالضرورة ، وقد ادّعى رجل فى عصر الإمام الأعظم أبى حنيفة
الصفحه ٢٢٣ :
النبوة وقال أنه
عنده دليل على صحة نبوته فقال الإمام الأعظم ، رضى الله عنه : من طلب منه الدليل
فقد
الصفحه ٢٦ : أطلقه أنصار مذهب الشيعة فى عهدها
الأول على المريد الأكبر المفوض من الإمام وتردد كتب السيرة الخاصة بأئمة
الصفحه ١١ : الشيخ أحمد الأحسائي مؤسس فرقة"
الشيخية" الشيعية.
فمن هو أستاذ الباب :
إنه الشيخ أحمد
زين الدين
الصفحه ١٦ : معرفة الله" (١).
ومن يتأمل فكر
الرشتى وكلماته يجد أنها" ترشح بما هو ادعى وأمر مما ترشح به كلمات
شيخه
الصفحه ١٥ : وهو شاب فى حوالى السادسة والعشرين من عمره فى مدينة" يزد"
الإيرانية وفى" طهران" بالشيخ أحمد الأحسائي
الصفحه ٢٠ :
الملا حسين البشروئى
هو تلميذ كاظم
رشتى أحد دعائم المدرسة الشيخية التى أسسها الشيخ أحمد الأحسائي
الصفحه ١٦٠ :
خيرت راضى وكان
ذلك فى فترة وفى جلسة ٢٨ من أغسطس سنة ١٩٢٢ حيث قال فضيلة الشيخ بخيت : "
حسما للنزاع
الصفحه ١٢ : ووضع فكره فى إطاره الدقيق ميرزا محمد رضا الهمدانى فى
كتابه" هدية النملة" والشيخ محمد مهدى الخالص فى
الصفحه ١٤ : الصحاح" (٢).
وقد توفى صاحب
فرقة" الشيخية" الشيخ أحمد الأحسائي عام ١٢٤٢ ه ١٨٢٧ م أثناء أدائه
فريضة الحج
الصفحه ١٠٤ : يعنى تأييد الله
تعالى له ، وتصديق قومه له.
رأى الدين فى
البهائية :
ـ أفتى الشيخ سليم
البشرى شيخ
الصفحه ١٣٢ : ، وقت أن كان شيخ الأزهر الحالى رئيسا للجنة الفتوى (صاحب الفضيلة الشيخ عبد
المجيد سليم) جاء فيها
الصفحه ١٣٧ : فتيا أخرى صادرة فى ٣ من سبتمبر ، سنة ١٩٤٩ وقت أن كان شيخ الأزهر الحالى
فضيلة الشيخ عبد المجيد سليم ريسا
الصفحه ١٥٦ :
ولى الأمر ـ قبل
إصدار أمره الكريم بالعمل بها إلى شيخ الأزهر ، وكان إذ ذاك الشيخ المنياوى وعرضت
الصفحه ١٥٨ : ولهذا نجد أن فضيلة الشيخ بخيت يقول فى جلسة ١٥ من أغسطس
سنة ١٩٢٢ : " أطلب تعديل المادة العاشرة ـ هكذا كان