الصفحه ٩٥ : وابتدعوا مبادي وعقائد غريبة عن الإسلام
الصحيح ، انظر إلى تأويلاتهم مثلا لسورة التكوير ، فقالوا : (إِذَا
الصفحه ٣١ :
البارفروشي نسبة إلى مدينة بارفروش التابعة لمنطقة مازندرانى الإيرانية .. ومن
العجيب أن هذا الّذي ولد من زنا
الصفحه ٧٠ : إلى منزل صديق الروس وعميلهم الكبير
آنذاك آقا خان رئيس وزراء إيران وكتب إليه رسميّا : " عن الحكومة
الصفحه ٨٣ : والإسكندرية ، وهناك فى الإسكندرية صدرت له الأوامر من سادته الإنجليز
بالسفر إلى حيفا بأرض فلسطين عام ١٩١٣
الصفحه ٩١ :
، وأفعاله الإلهية ، تعالى الله عما يصفون علوّا كبيرا.
ونتج عن هذا القول
تأليه البهاء البشر والتوجه إلى
الصفحه ١١٦ : السماوات وإياكم يا قوم أن تمنعوا أنفسكم عن هذا الفضل العظيم قد أمرناكم
بهذا بعد أن كنا أغنياء عنكم ، وعن كل
الصفحه ١٥٦ :
ولى الأمر ـ قبل
إصدار أمره الكريم بالعمل بها إلى شيخ الأزهر ، وكان إذ ذاك الشيخ المنياوى وعرضت
الصفحه ١٨١ :
بعد انتزاع عاطفة الجهاد من قلوبهم ، وبعد أن عادت البعثة إلى انجلترا عام ١٨٧٠ م
، رفعت إلى الحكومة
الصفحه ١٩٥ :
بشريعة محمد ، صلىاللهعليهوسلم ومصليا إلى قبلته كأنه بعض أمته" (١).
فالذى سينزل فى
آخر الزمان
الصفحه ٢٠ : كما أشرنا إلى ذلك
من قبل ، وكاظم رشتى هذا هو الّذي زعم بأن المهدى سيظهر بعد وفاته ، وكان يطلب من
الصفحه ٢١٣ : أن يأتى العرب وغير العرب بمثل سورة منه فعجزوا عن ذلك منذ نزل القرآن الكريم
وإلى أن يرث الله الأرض ومن
الصفحه ٢٢ : انتشر نبأ
هذه المصيبة فى أرجاء مازندران هلعت له القلوب ، وأخذ الناس أهبتهم للذود عن دينهم
، والدفاع عن
الصفحه ٣٢ : ، فقد تعلم فى مدارس الشيخية وصاحب باب الباب
البشروئى وشاركه فى الدعوة إلى الباب ، وأصبح هو الآخر من أقرب
الصفحه ٥٣ : نفسه ، فهو كما يقول مرآة
لا يرى فيها إلا الله حيث يقول عن نفسه : " أنا قيوم الأسماء ، مضى من ظهورى
ما
الصفحه ٦٨ : طائل.
ولما احتدم الخلاف
بين الأخوين نفت الحكومة التركية البهاء وأتباعه إلى عكا ، وصبح أزل وأتباعه إلى