الصفحه ١١٤ : المقتدر المختار" (٢).
وقال أيضا فى
أقدسه : " كفوا أنفسكم عن الأكل والشرب من الطلوع إلى الأفول ، إياكم أن
الصفحه ١٤٩ : المدعى إلى أنه لم يكن مسلما فى أى وقت من الأوقات بل أنه ولد بهائيّا عن
أبيه وتبعا له ، واستدل على بهائية
الصفحه ١٢٨ : الاجتماعية ـ وقدرها ١ ج شهريّا ،
فلم تجبه إلى طلبه ، ثم رزق فى أول يناير ١٩٤٨ وطالب بفرق علاوة الغلاء عن
الصفحه ٧٥ : ء : " يا معشر الملوك ، أنتم المماليك قد ظهر المالك
(يقصد نفسه) بأحسن الطراز ، ويدعوكم إلى نفسه المهيمن
الصفحه ٦٧ : المنحرفة ودعوتها إلى الانحراف عن الشريعة الإسلامية وحدودها ، وكذا
دعوتها إلى نسخ الشريعة الإسلامية ، حتى
الصفحه ٢٢٧ : الذين يقولون بأن الله تعالى حل فى المسيح الإنسان ليتكون
المسيح الإله من طبيعتين ، وهى فكرة اتحاد اللاهوت
الصفحه ١٣٧ : معتنقها عن ربعة الإسلام ، وقد سبق الإفتاء بكفر البهائيين
ومعاملتهم معاملة المرتدين".
كما استندت أيضا
إلى
الصفحه ٤٠ : البابية دعوة إلى الفجور الصارخ ؛ ولهذا استطاع الباب أن يجمع حوله
كل ساقط ومنحرف ، وكل من يريد أن يتحلل عن
الصفحه ٨٢ :
لقد كان عبد
البهاء يميل إلى الغرب والثقافة الغربية بشدة ولهذا أضاف إلى تعاليم أبيه البهاء
على
الصفحه ٣٦ :
وفى النهاية يقول
مؤرخ البابية : " وفى خاتمة المجلس تقرر تحرير هذه المسألة ورفعه إلى حضرة
الباب فى
الصفحه ٦٦ : عن الإسلام ، وبأفكاره المنحرفة عن جادة الإسلام ،
وميوله الإلحادية ودعوته الانحلالية حتى سارع مع أخيه
الصفحه ٧٦ : يذكره زين كل لوح منيع.
كذلك يعلمكم الله ما يخلصكم عن الريب والحيرة وينحيكم فى الدنيا والآخرة ، إنه هو
الصفحه ٨٦ :
ومن الفضيلة
الرجوع إلى الحق" (١).
وفى خطابات"
عبد البهاء" نجد نصّا يبين لنا كيف كان الرجل يتلون
الصفحه ٨١ : الإسلامية" فلم تجد الحكومة العثمانية بدّا من
التحقيق معه ، متهمة إياه بأنه يدعو إلى دين جديد ، ويعمل لتأسيس
الصفحه ١٤١ :
عن تسعة عشر مثقالا ولا يزيد عن خمسة وتسعين مثقالا. ومنها تقسيمه الميراث على
٢٥٢٠ جزء للذرية منها ١٠٨٠