الصفحه ٥٠ : فيقول : " إن أقوى دليل وأقنعه على
صحة دعوة رسول الله هو كلامه" دلل على ذلك بقوله" ألم يكفهم أنا أنزلنا
الصفحه ١٣٥ : . وثانيها : أن الواقع غير ذلك إذ أنه لم يكن مسلما وارتد عن الإسلام
إلى البهائية ، بل إنه بهائى أصلا ولد لأب
الصفحه ١١٢ : الرحمانية" (٢). ومرة يسقطها بالكلية عن المتكاسلين فعند التكاسل : "
لا يجوز الصلاة ولا يجب". وطبعى أنه أيسر
الصفحه ١٨٢ :
إخضاعهم بواسطته ، فلا أقل من أن يشغلوا العلماء به ، ويصرفوهم عن الجهاد إلى
المسائل الأخرى" (٢) ، أى
الصفحه ٤٦ : : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشا
الصفحه ٤٨ : سورة يوسف : " قصد الرحمن من ذكر
يوسف نفس الرسول وثمرة البتول حسين بن على بن أبى طالب مشهودا ، قد أراد
الصفحه ٢٣٣ :
عن نفسه : "
إننى أعانى علتين من مدة طويلة ، إحداهما الصداع الشديد الّذي أعالج منه الشدة
والكرب
الصفحه ١٠٢ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعلى : " ألا ترضى أن تكون منى بمنزلة هارون من موسى
، إلا أنه ليس
الصفحه ٢١٦ : " (١).
ثالثا : خصائص الرسول
والرسالة :
إن خصائص الرسول
والرسالة تدل على أن رسالته الخاتمة وأنه خاتم الأنبيا
الصفحه ٢٠٣ : " (١).
ويقول أيضا فى
تفسير" وخاتم النبيين" : " إن الله جعل رسول الله خاتم النبيين
بمعنى أنه أعطاه خاتم إفاضة
الصفحه ١١ : ، ويدافعون عنه ويعتبرون ما ذكر عنه
تهم ظالمة حيكت حول الرجل ، يقول عنه محمد حسين آل كاشف الغطاء أحد متكلمى
الصفحه ٧٨ : عَبْدِنا) (أى رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم) (فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ
الصفحه ١٦٤ : " (صدق رسول الله).
ومن حيث أنه لكل
ما سلف تكون دعوى المدعى بجميع أسسها ومن جميع نواحيها ساقطة منهارة لا
الصفحه ٢١٥ : : ٩٧]. ولقد أنزل الله سبحانه وتعالى على رسوله
الكريم لينذر به الخلق جميعا ، قال تعالى : (إِنْ هُوَ
الصفحه ٢٥١ : الرسول والرسالة.......................................... ٢١٦
رابعا : ختم النبوة فى السنة المطهرة