الصفحه ١٣٥ : كأحد أفراد الطائفة البهائية بمصر".
وشهادة أخرى نفس
النص عن خليل أفندى عياد والد زوجة المدعى السيدة
الصفحه ١٤٢ : نفسه بالصحيفة (٥٠) : " والبهائية
دعوة إلهية عامة تدعو الجميع إلى الله". وبالصحيفة ٥٢ : " والبهائية لا
الصفحه ١٥٠ : الإسلام هو من سن الخامسة عشر ، بل البهائية نفسها تتخذ هذا السن
سنّا للبلوغ كما ورد فى قانون أحوالها
الصفحه ١٥٤ : المرجع نفسه : " إذا ثبت ذلك فإن أخذ الجزية من أهل الكتاب
والمجوس ثابت بالإجماع من غير نكير ولا مخالف مع
الصفحه ١٧٤ : الجنة" بهثتى مقبرة".
ثالثا : حياته
الصحية والنفسية والخلقية :
كان مصابا
بالهستيريا والصداع ، يقول
الصفحه ١٧٩ : مدينة القاديان وفاء للإنجليز ، كما أن المرزا غلام أحمد
نفسه أقرّ بولائه الصادق للإنجليز فى عدد لا يحصى
الصفحه ١٨٧ :
أولا مراحل ادعاء
الإلهام والكشف :
فى الجزء الثالث
من براهين أحمدية ، بدأ غلام أحمد يتحدث عن نفسه
الصفحه ١٩١ : هريرة ، رضى الله عنه ـ وأشرنا
إليه ـ قال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : " والّذي نفسى بيده ليوشكن أن
الصفحه ١٩٧ : ، بدأ يجهز
نفسه لمرحلة جديدة وهى ادعاؤه النبوة ، فزعم أن باب النبوة لم يغلق كليّا ؛ لأنه
لم يغلق باب
الصفحه ٢٠٠ : ، بل
نبى وفى نفس الوقت من أمتى ، وختم النبوة يمنع مجىء نبى لا يكون من أمتى" (٢).
وبلغت جرأته على
الصفحه ٢٠٨ : البارى ، ١٠
/ ٥٧٩.
(٢) المرجع السابق ،
نفس الجزء والصفحة.
الصفحه ٢١٤ : التزمه ، وشرط كالذى شرطه على نفسه ، لغلبة
الظن عند من له شيء من العقل أن الأرض لا تخلو من صاحب قوة مثل
الصفحه ٢٢٨ : الظل محمد وأحمد" (١).
وفى نفس الكتاب
يزعم غلام أحمد أنه قد أعطى نصيبا من الصفات التى كانت للأنبيا
الصفحه ٢٣٣ :
عن نفسه : "
إننى أعانى علتين من مدة طويلة ، إحداهما الصداع الشديد الّذي أعالج منه الشدة
والكرب
الصفحه ٢٤٥ : دعوته للقاديانية ؛ بدليل أن القاديانى نفسه أعلنها صريحة مدوية فى
عدد مجلة البدر ، الصادر فى الخامس من