الصفحه ١٢٢ :
وفى الوقت الّذي
يمنعون فيه التعدد ، يبيحون اتخذا الرقيق من النساء فيقول البهاء زيادة على ما
أشرنا
الصفحه ٢٢٥ : وغمّ عظيمين ، وكان من السهل على المناوئين له بوسمه بالكاذب
الأفاك.
وكان الشيخ ثناء
الله الآمر تسرى
الصفحه ٢٣٧ :
ويقول فى صفحة ٧
من فتاوى أحمدية : " لا تزوجوا بناتكم ممن لم يؤمن بى" (١).
وينقل العلامة
إحسان
الصفحه ٢١ :
والخزعبلات ، وقد استطاع ملا حسين البشروئى الخراسانى أن يجمع عددا لا بأس به من
هؤلاء الذين يؤمنون بالخرافات
الصفحه ٥٢ : شخصه حلولا ماديّا وجسمانيّا (١) ، ويعتقد أنه" فى كل الظهورات من آدم إلى محمد وقبل
آدم لم يكن مظهر
الصفحه ٩٨ : بأنه دعوة السالف فأنى لا يغد صادقا" (٣).
وهذا كلام عجيب ،
فلم يقل أحد من الأنبياء قط أنه رجعة لكل
الصفحه ١٢٨ : الولد
إذ تصبح علاوة الغلاء ٤٢% من أصل الراتب شهريّا بدلا من ٢٨% فلم يجب إلى طلبه أيضا
فاضطر إلى رفع
الصفحه ١٣٠ : ؛ لأن
الباطل لا ينتج إلا باطلا ، وشفعت الحكومة دفاعها بحافظة مستندات بها صورة من إفتاء
مفتى الديار
الصفحه ١٦٢ : واضح الدلالة على الأخذ بفكرة
المعارضة من رجال الأديان فحذفت شعائر الملة وأصبح مقصورا على شعائر الأديان
الصفحه ١٦٣ :
بالمادة ١٨ منه :
" ولكل إنسان الحق فى حرية الفكر والضمير والدين وهذا الحق يوليه الحرية فى
تغير
الصفحه ١١ :
المبحث الأول
أساتذة الباب
من
أين استقى الباب فكره.
إن
أستاذه الأول هو كاظم الرشتى تلميذ
الصفحه ٢٧ :
، ولما كان من
تقاليد الشيعة أن الشخص الممتاز الّذي يكون واسطة بين المهدى الغائب وبين شيعته
يسمى
الصفحه ٣٧ :
من العمائر
وسكانها ، وصاروا يرتكبون الفواحش والفجور والفسوق ، ويعبثون بالنساء. وكانت
الشابة
الصفحه ٩٧ :
تقلع سماء عنايته
عن إرسال أمطار رحمته" (١). إنه يريد أن ينزع من عقول الناس حقيقة الحقائق وختم
الصفحه ٩٩ : الأنبياء من قبلى كمثل رجل بنى بيتا
فأحسنه وجمله إلا موضع لبنة من زاوية ، فجعل الناس يطوفون بها ، ويعجبون