الصفحه ١٠٧ : للإسلام والأديان السابقة عليه ، وأن كتابه ناسخ لكل الكتب
السابقة ، قال فى كتابه الأقدس : " قل تالله الحق
الصفحه ١٢٣ : يريد ثم يرجعها وهكذا ،
فجاء الإسلام وقيد الطلاق بشروط ، وجعله مرتين ، لتكون للزوجين فرصة فى كل مرة
الصفحه ١٢٤ : يعقد عليها من جديد ، وهكذا تراه يخالف فيما تذهب إليه القواعد المتبعة
فى الإسلام" (١).
وبعد فهذه هى
الصفحه ١٣٢ : الحنبلى ، وتعليق العلامة ابن الهمام ، وصاحب الشرح
الكبير ، وخلاصة البحث أن أئمة الإسلام على إجماع فى بطلان
الصفحه ١٣٥ : حكم الشريعة الإسلامية بقتل المرتد وحبس
المرتدة غير مطبق. والقول ببطلان زواج المرتد فرع عن الحكم الأصلي
الصفحه ١٤٨ :
الإسلامية لم يضعوا لزواج المرتد حكما عمد إلى إقامة الدعوى على أساس آخر ذلك أن
وصف الردة على ما ينطبق عليه لا
الصفحه ١٤٩ : مرتدّا عن دين الإسلام ولا يجوز زواجه مطلقا ولو ببهائية مثله ، ثم أشار إلى
أن زوجته مولودة لأبوين بهائيين
الصفحه ١٧٦ : بعنوان" إسلامى قربانى" تأليف قاضى يار محمد قاديانى نقلا عن
غلام أحمد قوله : " أنا أنثى وأحيض" (١).
إن
الصفحه ١٨٧ : كملهم من الله تعالى ، وخطط قبل
ادعائه النبوة لدعوى الإلهام حتى لا يثور عليه أهل الإسلام فقال فى براهين
الصفحه ١٩٠ : السنة"
(١).
ويقول العلامة ابن
خلدون فى مقدمته : " إن المشهور بين الكافة من أهل الإسلام على ممرّ
الصفحه ١٩١ : التواتر ؛ حيث سينزل عيسى ، عليهالسلام ، لقتل الدجال ولإحياء ما درس من شريعة الإسلام.
ومن هنا نفهم أن
الصفحه ١٩٣ : ، وإن لم يصبه بلل ، فيقاتل الناس على الإسلام فيدق الصليب ، ويقتل
الخنزير ، ويضع الجزية ، ويهلك الله فى
الصفحه ٢٠٣ : الأمة الإسلامية ، ولكن مما ينافى ختم النبوة أن يأتى نبى من غير الأمة
الإسلامية".
ويقول المرزا غلام
الصفحه ٢١٤ : الإسلامى لطبارة ، ص ٢٧
(٢) عفيف طبارة : روح
الدين الإسلامى ، ص ٢٩
الصفحه ٢١٧ : ) (٢).
ولقد نسخ الله
تعالى برسالة محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، جميع الشرائع التى كانت قبل الإسلام وارتضى للناس