الصفحه ٦٧ : المنحرفة ودعوتها إلى الانحراف عن الشريعة الإسلامية وحدودها ، وكذا
دعوتها إلى نسخ الشريعة الإسلامية ، حتى
الصفحه ٩٥ : استخدمه أعداء الإسلام من الفرق الباطنية والإسماعيلية وغلاة الشيعة
وغلاة الصوفية الّذي أسقطوا التكاليف
الصفحه ١٣٤ : محامى الحكومة أن البهائيين كانوا على دين الإسلام وتطورت أفكارهم
فقالوا إن القرآن ليس آخر الكتب السماوية
الصفحه ١٣٨ : الدين الإسلامى وأصبح غير
صالح لمسايرة التطور الّذي وصلته البشرية فى العصور الحديثة ، وهما ميرزا على محمد
الصفحه ١٤٤ : أم غير بهائية بحجة
أن فقهاء الشريعة الإسلامية لم يتحدثوا عن زواج المرتد ولم يتعرض له واحد منهم
بالبحث
الصفحه ١٤٦ : الملة ولا ملة للمرتد فقد
ترك ما كان عليه الإسلام وهو غير مقر على ما اعتمده أى انتقل إليه".
٢
ـ وقد جا
الصفحه ١٨٢ : نبيّا ظليّا كما زعم القاديانى.
يقول آغا شورش
كشميرى فى كتابه خونة الإسلام : " وقع الاختيار [أى اختيار
الصفحه ١٨٥ : البنجاب ، وفى هذه
القرية ولد غلام أحمد كما أشرنا من قبل.
ولقد كانت
القاديانية حركة ضد الإسلام وثورة على
الصفحه ١٩٧ : هو الفارق الكبير بين الإسلام والديانات
الأخرى ، فالإسلام هو الدين الوحيد فى افتراءاته الّذي لم ينقطع
الصفحه ١٨ :
على وحدة الإسلام
، وقال : إنى سألت الرشتى يوما عن المهدى أين هو؟ فقال : أأنا أدرى؟ يكون هنا فى
هذا
الصفحه ٨٩ : ثقافته أن يقرأ
كتابا للباب ، وكتابا للبهاء ، ثم يقرأ القرآن الكريم ، وكتابا فى مبادي الإسلام
العامة
الصفحه ١٠٥ : بالأزهر" إن مذهب البهائية باطل ليس من الإسلام فى شيء" بل إنه
ليس من اليهودية ولا النصرانية ، ومن يعتنقه من
الصفحه ١٠٨ :
الإسلام شريعة لا
تصلح لهذا الزمان دعوى لا أساس لها من الصحة فقد شهد لها كبار رجال القانون فى
الصفحه ١٢٩ : اعتنق
مذهب البهائيين بعد أن كان مسلما اعتبر مرتدّا عن الإسلام ، تجرى عليه أحكام
المرتدين ، وكان زواجه
الصفحه ١٣٠ : بأرواحهم أو بصورة أخرى إلى غير ذلك مما يتنافى مع عقائد الإسلام
الأساسية وانتهى إلى أن الزواج باطل لا يترتب