الصفحه ١٣ : النهي عن التفرق بهذه الآية ، وأمثالها من الكتاب العزيز ، وعن القول
عليه سبحانه بغير علم ، والجدال
الصفحه ١٩ :
الفرقد
تبيت الملائكة
من حوله
ويصبح للوحي دار
الندي
فبحق قول ابن عمه
الصفحه ٢٦ : يجهر بالتسمية
فقد ثبت بالتواتر ، ومن اقتدى في دينه بعلي بن أبي طالب كان على الحق ، والدليل
على قوله
الصفحه ٢٧ : الحاكم في المستدرك عن عامر بن سعد وقال : حديث صحيح
، لما نزل قوله تعالى : (فَقُلْ تَعالَوْا
نَدْعُ أَبْنا
الصفحه ٣٥ : عدلت ،
وساق إلى قوله : فقال علي عليهالسلام إن كنت كاذبا فلا أماتك الله حتى تلقى غلام ثقيف ، فقال
رجل
الصفحه ١٥٧ : .
__________________
(١) جزء من حديث
أخرجه البخاري في (٣) كتاب العلم (٩) باب قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «رب مبلغ أوعى
الصفحه ٥٦٠ : .
(٢) قوله : وأنتم
أولاد رسول الله ... : أخرج الطبراني في المعجم الكبير والهيثمي في مجمع الزوائد
وغيرهم عن
الصفحه ٢١ :
شرف الدين عليهالسلام في القصص الحق إلى تكرره في غير المقام كما هو معلوم ،
وإلى قول الذهبي بهرتني طرقه
الصفحه ٢٣ : دونها ، هو الخلافة ... إلخ.
وقال ابن حجر
المكي في شرح قول صاحب الهمزية :
ووزير ابن عمه
في
الصفحه ٢٩ : قوله ليذهب ويطهر صريحا حقيقة ، كما في قوله تعالى
: (يُرِيدُ اللهُ
لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ
الصفحه ٣٣ : الدين القويم.
وأما
ثانيا : فليس في الأمة
فرقة تدعى بأهل البيت والعترة ، وتدعي أن قولها وقول من فيها
الصفحه ٣٦ : الإمام علي بن عبد الله بن
القاسم في الدلائل ، رواية السيوطي إلى قوله : من حدبة الأرض ، قال : فهذه رواية
الصفحه ٩٦ :
[قصة أصحاب الفيل]
وسار أبرهة ، فكان
من أمره ما قصّ الله تعالى في قوله : (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
الصفحه ١٠٦ : ، ... إلخ ، ومصنفو كتب التفسير في
تفسير قوله تعالى : (أَلَمْ
نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ)
، وقالوا بأن الحادثة هي
الصفحه ١٢٤ : ذلك القول في قلب خديجة عليهاالسلام (٢) ، وكان لها غلام يقال له : ميسرة ، يختلف بالتجارة ، وكان
النبي