الصفحه ١٨٣ : البريق
بضرب يزيد دون التهاب
جذار البوادر كالجنفقيق
أذب وأحمي رسول
الصفحه ١٨٨ :
من بين رهط عصبة
شباب
أغر بين البيض
من كلاب
وبين مخزوم ذوي
الأحساب
الصفحه ٤٤٢ : وَالْمُؤْمِناتِ ...)
إلى قوله تعالى : (أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً
وَأَجْراً عَظِيماً) [الأحزاب : ٣٥] ،
وقال
الصفحه ١٨٩ : ما تبغي
حروب تضطرب
ضرب يزيل إلهام
من بعد العصب
بكل مصقول رقيق
ذي شطب
الصفحه ٤٤٠ :
يجعل الله النساء
كالعمومة والآباء ، ولا كالعصبة والأولياء ، لأن الله تعالى جعل العم أبا وبدأ به
الصفحه ٤٦٤ :
من أهل بيتي في
عصبة من المؤمنين ، لم يسبقهم أهل بدر» (١).
[٣٠] أخبرنا (٢) أبو العباس الحسني
الصفحه ٥٢٠ :
يا نصر لا يذهب
برأيك عصبة
تبعوا الغرور
حقيقة أحلامها
إلى أبيات أخر
الصفحه ٥٨٠ : ضد الظلم ، وإصلاح ما أفسدته العصبية القبلية في
اليمن وما قد ظهرت من انتهاكات سلبية لدين الله بظهور
الصفحه ٦٥٩ : بيتي في عصبة من المؤمنين.................... ٤٦٤
يوم ولدت فيه ، ويوم بعثت فيه
الصفحه ١٦٢ : ، وقولها : أبلج الوجه : أي مشرق الوجه مضيئه ، قولها : «لم يعبه
نحله» النحل : الدقة والضمر ، وقولها : «ولم
الصفحه ١٧٠ : : (وَاجْعَلْنا
مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ) وقوله تعالى : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
الصفحه ١٦١ :
__________________
(١) أي فتحت ما بين
رجليها للحلب.
(٢) أي سيلا ، وقوله
: حتى علاه : في رواية حتى علاه البهاء والمراد علا
الصفحه ٢٢ :
إلى قوله :
من مثل ما كان في
حج الوداع وفي
يوم الغدير الذي
أضحى يثنيه
الصفحه ١١٧ : (٥)
بالكره مني ثمة
لا بالعمد
فقال لي والقول
ذو مردّ
ما ابن أخي ما
عشت في معد
الصفحه ١١ : إنه إجماع السلف ، ولم يظهر الخلاف إلا بعد المائتين ،
ذكر ذلك في شرح التحفة العلوية.
لا ثمرة لأي قول