الصفحه ٢٩٧ : الموت فهو من
الدنيا ، فهل تنزهت عن إرادة الدنيا أو حبها ، ولو أن طبيبا نصرانيا وعدك بالموت
أو المرض على
الصفحه ٣٣٠ : سمع بالتواتر مرض رئيس
البلد ثم ارتفع صراخ وعويل من داره ، ثم يسمع من أحد غلمانه أنه قد مات اعتقد
الصفحه ٣٣٣ : الكافة ، فإن الأدوية تستعمل
في حق المرضى وهم الأقلون ، وما يعالج به المريض بحكم الضرورة يجب أن يوقى عنه
الصفحه ٣٤٢ : فإنه يشقيهم ، كما لا يرضى الطبيب هلاك المرضى ويعالجهم ، ولا
يرضى الملك المستغني عن عبده لعبده الشقاوة
الصفحه ٣٧٤ : ء لفقده بعد الطلب ، أو لعذر من مرض ، أو لمانع من الوصول إليه من سبع
أو حبس ، أو كان الماء الحاضر تحتاج
الصفحه ٥٥١ : له : أنت كمريض يقول أنا
مريض ، ولا يذكر عين مرضه ، ويطلب علاجه ، فيقال له : ليس في الوجود علاج للمرض
الصفحه ٤٤ : لتصريف الريح ، وآخر لشد البطن في الطبيعة ، وآخر للإسهال ، وآخر
للقيء ، وآخر لروائحه ، وآخر للمرضى والضعفا
الصفحه ١٣٣ : عزوجل ، وكذا عصمته في جميع حالاته من رضى وغضب ، وجد وهزل ،
وصحة ومرض ، وكذا استحالة السّهو والنسيان
الصفحه ١٦٧ : مثالا آخر فنقول : لو أن شخصا به مرض وضعف من الحرارة
والصفراء وعلم علما ليس معه شك أن شفاءه في تناول
الصفحه ١٦٩ : طبل (ارْجِعِي
إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً) [الفجر : ١٢]. فطر
لتجلس بمكان أعلى وإن كنت من الدواب
الصفحه ١٧١ : محبوبا فالبعض يصحب المحب إلى مرض الموت
والبعض إلى طرف القبر ، وبعد ذلك يودعونه ويرجعون ولا يدخلون معه
الصفحه ١٧٤ : ولا ضرا ،
فإذا فعلت ذلك خلصت من هذا المرض ، وإلا فما دمت تظن أن الخلق قادرون ومريدون لا
يرتفع عنك
الصفحه ٢٠٣ : عقولهم في خلافهم إلا بعقل مريض به مرض أشرف على الموت وله علاج متفق عليه بين
الأطباء وهو يقول قد اختلف
الصفحه ٢٠٤ : الّذي وفّق رسول رسول الله لما يرضاه رسول
الله». ففهم من ذلك أنه مرضي به من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٦ :
ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً
مَرْضِيَّةً) [الفجر : ٢٧ و ٢٨].
وأمر الباري تعالى ليس بجسم ولا عرض