الصفحه ٢٥٧ : العلم الرسمي مشتغل في فصل النفس ومناقب الدنيا ،
فإنه يحسب أن العلم المجرّد له سيكون نجاته وخلاصه فيه
الصفحه ٢٦٠ :
وأزعم أنّي هائم
ذو صبابة
لربي فلا أبكي ،
وتبكي البهائم
أيها الولد :
خلاصة العلم
الصفحه ٣٤٧ : وأفعال روحانية هي مولدات لأفعال طبيعية ، والخلاص عن المادة دليل كمال
القوة سواء كانت تلك القوة قوة ردا
الصفحه ٣٩٥ : انتحابا شديدا ؛ وقال معاذ : قلت يا رسول
الله أنت رسول الله وأنا معاذ ، فكيف لي بالنجاة والخلاص من ذلك؟ قال
الصفحه ٣٩٩ : ولكن العبد قد يبتلى به ، وهو
الذي لا أنس فيه ولا نفع ، فتجب مداراته إلى الخلاص منه ، وفي مشاهدته فائدة
الصفحه ٤٠٣ : أدري ، وتكون همته عند
السؤال خلاصة
الصفحه ٥٠١ : بينه وبين الله روزنة يعلم بها
خلاصة صفاء أسرار الكائنات ، ولكن بشرط خير العلم ، والعمل بصدق من غير
الصفحه ١٤٠ :
وأما حكم الحرام
والشبهة وحدّهما : فاعلم أن الأولى في حدهما أن ما تيقنت كونه ملكا للغير منهيا
عنه
الصفحه ١٤٤ : إرادة الحياة للوقت المتراخي بالحكم ، وقصر الأمل ترك الحكم
فيه بقيده بالاستثناء بمشيئة الله تعالى وعلمه
الصفحه ١٨٦ :
الرب ، وقد حكمنا على المطلع الذي هو صفته بالإلهية فلزم منه الحكم على ربي
بالإلهية ، وكذلك في كل مقام
الصفحه ١٤٦ : :
الصفة الأولى :
العقل وقوته واعتداله بالعلم والحكمة وحقيقة الحكمة معرفة الحق من الباطل في
الاعتقادات
الصفحه ٥١ : اختلاف طبقاتهم يقرؤونه ومعنى قراءتهم له فهمهم للحكمة
التي وضع دالا عليها. قال تعالى : (قُلِ
انْظُرُوا ما
الصفحه ٢١٠ : أخر هذا حكم الوجود ، أما حكم الرؤية في
الآخرة فحديث آخر.
الرابع : أنه إن
سلم الاستقصاء وسلم الحصر في
الصفحه ٢٧ : والفهم ، فانظر ما ذا ركب الله فيه من العجائب. ومن
الحكمة البالغة اختلاف العباد في تملك ما ينتفع به بنو
الصفحه ٤١ : ملئت الكتب بعجائب حكم الله في خلق واحد لامتلأت الكتب
وعجز البشر عن استكمالها وما هو المذكور في كل نوع