الصفحه ٢٠٧ :
كما استخرجت منه موازين العلوم كلها على ما أشرت إلى كيفية انشعاب العلوم كلها منه
في كتاب جواهر القرآن
الصفحه ٢٢٤ : المواد بأعيانها
وكيفياتها وكمياتها وجواهرها وذواتها إن كانت مفردة ، والعالم هو المحيط المدرك
المتصور
الصفحه ٢٢٩ : ، وصاحبه ينظر في الجسم المطلق ، وأركان العالم وفي
الجواهر والأعراض ، وفي الحركة والسكون ، وفي أحوال
الصفحه ٢٣٠ : في العلويات والجواهر المفردة والعقول المفارقة والنفوس الكاملة ، ثم النظر
في أحوال الملائكة والشياطين
الصفحه ٢٣٢ : فارغ لطيف ، وذلك أن
العلوم كلها حاصلة معلومة في جوهر النفس الكلية الأولى الذي هو في الجواهر
المفارقة
الصفحه ٢٤٥ : ، وقوله هذا ربي غير ظاهرها ، بل هي
جواهر نورانية ملكية ونورانيتها عقلية لا حسيّة ولها درجات في الكمال
الصفحه ٢٧٧ : المعنوية فالعالم الأعلى مشحون بها وهي جواهر الملائكة ، والعالم الأسفل
مشحون بها وهي الحياة الحيوانية ثم
الصفحه ٢٨١ : . فأقول : إن كان من عالم الملكوت جواهر نورانية شريفة عالية يعبر عنها با
ملائكة منها تفيض الأنوار على
الصفحه ٢٩٠ : الجواهر النورانية ، بل ينبغي أن يكون أكبرها فعبدوا الشمس إذ قالوا
هي أكبر. فهؤلاء محجوبون بنور الكبرياء مع
الصفحه ٣٤٩ :
المناسبات الوضعية تقتضي الاختصاص بانعكاس النور فالمناسبات المعنوية العقلية أيضا
تقتضي ذلك في الجواهر
الصفحه ٣٥١ : أن تشكلا للمتحرك وافق شكلا آخر
فكيف يكون مقومات الثوابت والاوجات وسائر الجواهر على مثل ما كان عليه في
الصفحه ٣٦٧ : ، وكل ذلك على ما يليق بذاته
وإلهيته فتقدس عن حقيقة الجسمية ، بل جملتها جواهر روحانية. عالية بعضها معلم
الصفحه ٤١٩ : ؛ ففي السماء جواهر الملائكة ،
وفي الأرض قلوب الأولياء العارفين ، فكل من طلب هذه الكيمياء من غير حضرة
الصفحه ٤٢٥ : ، وإن كان في حال النوم فارغا من علائق
الحواس طالع جواهر عالم الملكوت فظهر فيه بعض الصور التي في اللوح
الصفحه ٥٠٧ : الشيطان يصادك عن دخول الملك ، فارم الرغيف إلى الكلب تستريح.
واكتسب من جواهر الأعمال تشرف بها عند عرض