الصفحه ٤٥ : ذكرته العلماء من
نسبة هذا الحق العظيم إلى السماء ، وأن الأرض وما فيها بالنسبة إلى السماء كحلقة
ملقاة في
الصفحه ٢٧٨ : علو ولا مع الوحدة كثرة ولا مع انتفاء الكثرة عروج ، فإن كان ثمة
تغيير من حال فبالنزول إلى السماء الدنيا
الصفحه ٣٩٤ : الله تعالى خلق سبع أملاك قبل أن يخلق السّماوات والأرض ، فجعل لكلّ
سماء من السّبع ملكا بوّابا عليها
الصفحه ٥١٢ : ومنهم من لا يعرف ، فلا تزال تمر بالأمم السالفة والقرون الخالية
كأمثال الجراد المنتشر حتى تنتهي إلى سما
الصفحه ٥٢٤ :
السماء الثانية فيحدثون حلقة واحدة فإذا هم مثلهم عشرين مرة. ثم تنزل ملائكة
السماء الرابعة فيحدقون بالكل
الصفحه ٦٦ :
هلا كانت مغربية وهلا كانت المغربية مشرقية. فأما عنوان أدلتهم في أنها حية فزعموا
أن السماء متحركة
الصفحه ٦٧ : وعلمه في كل دقيقة من الزمان وهم يزعمون أن السماء ونفوس الأفلاك
مستقلة بذلك من جهة إرادتها وعلمها ، فنجعل
الصفحه ١٩٢ : ، وهذه الموازين سلالم العروج إلى السماء ، ثم إلى
خالق السماء وهذه الأصول درجات السلالم وأما المعراج
الصفحه ٤٨٣ : وما شئت من الألوان ، وقد نزل من السماء عشرة
أشياء كالمن والشيرخشك والترنجبين واللاذن ، وقيل هو عين في
الصفحه ١٣ : : (وَأَنْزَلْنا
مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ) [المؤمنون : ١٨].
فقد خلق سبحانه فيها
الصفحه ١٦١ : ، وهو فوق العرش والسماء وفوق كل شيء
إلى تخوم الثرى. فوقية لا تزيده قربا إلى العرش والسماء ، كما لا تزيده
الصفحه ٢٤١ : أن يشاهد مثال شيء كبير في جرم صغير ، كما نشاهد السماء في مرآة
صغيرة ويكون ذلك إبصارا مفارقا لمجرد
الصفحه ٢٤٢ : الجنة في السماء
كما دلّت عليه ظواهر الأخبار ، فكيف تتسع السماء لعشرة أمثال الدنيا والسماء أيضا
من
الصفحه ٣٠٣ : صلىاللهعليهوسلم : " ينزل الله تعالى في كلّ ليلة إلى السّماء
الدّنيا". فالواجب عليه أن يعلم أن النزول اسم مشترك قد
الصفحه ٣١١ : الله تعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا
فيقول هل من داع فأستجيب له ، هل من مستغفر فأغفر له" ، الحديث. فهذا