الصفحه ٤٠٠ :
الصداقة بألسنتهم.
فأقلل من المعارف ما قدرت ، فإذا بليت بهم في مدرسة أو مسجد او جامع أو سوق أو بلد
الصفحه ٤٤١ :
والنائم ، ولو جاز
ذلك لجاز أن يكتب سماع الصبي في المهد.
وللسماع شروط
كثيرة ، والمقصود من الحديث
الصفحه ٤٤٢ :
لشدة الاحتياط
ويفوته الاستماع للفاتحة ، ويفعل ذلك في أول الصلاة ثم يغفل في جميعها ، ولا يحضر
قلبه
الصفحه ٥٤٧ :
الآلة في تمييز
الحق عن الباطل ، والهدى عن الضلالة ، وجب حسم الباب في زجر الكافة عن مطالعة كتب
أهل
الصفحه ٥٦٣ : ، فنقول : " أليس يختلف الحكم في الطالع
بأن تكون الشمس في وسط السماء ، أو في الطالع أو في الغارب ، حتى
الصفحه ١٠ :
فتتهيأ لما يصلح
لذلك من الأعمال ، وفي الخريف يصفو الهواء فترتفع الأمراض ويمتد الليل فيعمل فيه
بعض
الصفحه ١٨ :
بوجودها أنسا حتى كأن الشمس لم تغب عن أفقهم ، ويدفعون بها ضرر الثلوج والرياح
الباردة ويستعينون بها في
الصفحه ٢٥ :
المهيأ لقضاء حاجة
الإنسان في أستر موضع من جسده مغيب فيه تلتقي عليه فخذاه بما عليهما من اللحم
الصفحه ٣٤ : في الموضع المخلوق في الأنعام والبهائم خلقت
فيه هذه الصفة ليقوم الأمر الذي به دوام التناسل ، وذلك من
الصفحه ٤٥ :
يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ
وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي
الصفحه ١٠٧ :
الآباد في عمر
الآخرة الأبدي. فكيف في العمر القصير الدنيوي؟ والله أعلم.
الباب الخامس
في بيان
الصفحه ٢٠٣ :
المتكايسين في العلم مع قصور الفهم عنه. فهؤلاء لا يختلفون ولكن يتخيرون بين
الأئمة المختلفين فادعوا هؤلاء إلى
الصفحه ٢٤٨ :
وأما الأصول
الثلاثة : وكل ما لم يحتمل التأويل في نفسه وتواتر نقله ، ولم يتصور أن يقوم برهان
على
الصفحه ٢٥٤ : إلا كنفس واحدة فكما أن أكثر أهل الدنيا في
نعمة وسلامة أو في حالة يغبطها إذ لو خيّر بينها وبين الإماتة
الصفحه ٢٩٨ : كل ما أنت متمسكة به وسالب منك كل ما أنت راغبة فيه وكل ما هو آت قريب
والبعيد ما ليس بآت ، وقد قال الله