الصفحه ٤٥٠ : ، وأبوه نساج واسم أمه هيلانة : كان يتيما في
بني حمير ، سمعت أمه ببيت الصنائع في مدينة قسطنطين فحملت ابنها
الصفحه ٥١٣ : ببعض اللوم والمعاتبة حتى يظن
أنه قد هلك ثم يعفو عنه سبحانه. كما روي عن يحيى بن أكثم القاضي وقد رئي في
الصفحه ٥٣٠ :
الْغُيُوبِ) [المائدة : ١٠٩]. والأول
أصح ، حكيناه في" الإحياء" لأن الرسل يتفاضلون
الصفحه ٢٠٩ :
كيف وهل تصفح في
جملة ذلك فاعل السماوات والأرض فإن لم يتصفح الكل بل البعض لم يلزم الكل ، وإن
تصفح
الصفحه ٤٣١ :
المشهور : «كن في
الدّنيا كأنّك غريب أو عابر سبيل وعدّ نفسك من أصحاب القبور».
وعلامة القناعة
الصفحه ٩٠ : لا يجتمعان ، وأن الشيء لا
يصح أن يكون متحركا ساكنا في حال واحدة وأن الواحد قبل الاثنين ، وأن الحادث
الصفحه ٩٦ :
مع كثرة عملهم ،
وحب الجاه والمال والدنيا سم قاتل ، والرئاسة والشهرة يورثان الكبر والدخول في
الدنيا
الصفحه ٢٢٠ : الخلوة والسلامة
والنظر في العواقب وأن يرى غيره أفضل منه ويعزل عن الناس شره ولا يفتر عن العلم ،
فإن الفراغ
الصفحه ٢٩٥ : ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) [الزخرف : ٣٦].
وابن آدم في كل نفس مصحح
الصفحه ١٥٤ : تراب : ليس ينال الرضا من الله من الدنيا في قلبه مقدار. وقال سري : خمس من
أخلاق المقربين الرضا عن الله
الصفحه ٥٢٩ : : فارجع إلى منبرك واتل ما أوحي إليك! فيرقى المنبر ويقرأ فينصت كل من في
الموقف ، فيأتى بالتوراة غضة طرية
الصفحه ١١ :
خلالها شيئا من
النور ليكمل به ما احتيج إليه ، ثم في القمر علم الشهور والسنين وهو صلاح ونعمة من
الصفحه ٣٥٥ :
(وَلَكُمْ
فِيها ما تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيها ما تَدَّعُونَ) [فصلت : ٣١].
وربما يعظم
الصفحه ٥٨٥ :
لا يجوز عليه هذه
الصفات. ولست أذكر ما انكشف لي فيه ، فإن الصورة المجملة لا تفيد كشفا بل تقليدا
الصفحه ١٣ :
إذ لو حفرت في
الجبال لصعب الأمر وشق ، ومن الحكمة في لينها تيسير السير للسعادة فيها إذ لو صلبت
لعسر