الصفحه ١٧٦ : هي مما يحبط الأعمال ،
كما في الحديث «الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب».
الثاني : أن تكون
الصفحه ٤٨٤ :
ولهم الأبهر الضم
وهو نبت في الأرض على صورة ابن آدم ، فهذا يصلح لمن عقله على نفسه لو مر بحجر
لتبعه
الصفحه ٥٠٧ :
شغل الكلب برغيفه
فتشاغل الكلب بالرغيف ، ودخل الرجل إلى الملك ، وإن كانت همته في بطنه أكل رغيفه
الصفحه ٥٨٤ : مساعدته في
بعض ما أورده فأقول :
أما قوله صلىاللهعليهوسلم : " إنّ الشّيطان يجري من ابن آدم مجرى الدّم
الصفحه ١٥٣ :
الباب الثالث والثلاثون
في بيان النية ويضاف إليها القصد والعزم والإرادة لأنهن من
توابعها
فأما
الصفحه ٢٧٤ :
والظلماني. ولا تظنن أنا نعني بالعالم العلوي السماوات فإنها علو وفوق في حق بعض
عالم الشهادة والحس يشارك
الصفحه ٤٧١ : المنجمون في أيام الأسبوع ما قالوا وجعلوا لكل
كوكب يوما : فالسبت عندهم لزحل ، والأحد للشمس ، والاثنين للقمر
الصفحه ١٢٣ :
الباب التاسع
في بيان معنى الحياء والمراقبة ويضاف إليهما الإحسان لأنه
غايتهما وكذلك الرعاية
الصفحه ١٤٠ : من الشيطان
مع ابن آدم في الطاعات فهي من سبعة أوجه :
أحدها : أنه ينهاه
عن الطاعات. فإن عصمه الله منه
الصفحه ٥٠ : الأسباب والمعارج
جسمانية في قوله تعالى : (وَقالَ
فِرْعَوْنُ يا هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَبْلُغُ
الصفحه ٢٩٧ : حرس الله توفيقه وسمره في مهم دينه ما قوى
رغبتي في مؤاخاته في الله تعالى رجاء لما وعد الله به عباده
الصفحه ٤٢٢ : والتذكر والوهم ، ولكل قوة من هذه القوى عمل خاص ، فإن ضعف
واحد منهم ضعف حال ابن آدم في الدارين. وجملة هذين
الصفحه ٤٥٢ : النبيصلىاللهعليهوسلم بذراع مشويّ للسر في محبته له لقرب المشرع من المسعى ، وقد
سمّ أبو لؤلؤة السكّينة التي قتل بها ابن
الصفحه ٢٨٠ : الطينة البشرية ومراتب أنوارها ، فإن هذا المثال مسوق لبيان ذلك ،
وقد قرأ ابن مسعود مثل نوره في قلب المؤمن
الصفحه ٣٩٤ : ، ويكفيك فيها حديث واحد جامع ، فقد روى ابن المبارك
بإسناده عن رجل أنه قال لمعاذ : حدثني حديثا سمعته من رسول