الصفحه ١٧٤ : القلب من حب الدنيا ، فإذا لم تختر
جميع أحوال الفقراء ، وجدت في قلبك الأسباب الدنيوية فقل أن تقدر على
الصفحه ١٨١ : ثانيا ، وأقول : إخواني ، هل فيكم من يعيرني سمعه
لأحدّثه بشيء من أسماري ، فقد استقبلني في أسفاري رفيق من
الصفحه ٢١٥ : النعمة
من الله تعالى ويرضى بما أعطاه ولا يخالفه بشيء من نعمه ، وتمام الشكر في الاعتراف
بلسان السر أن
الصفحه ٢٥٥ :
قائل علي رضي الله عنه أولى بالإمامة إذا لم يكن كفرا فبأن يخطئ صاحبه ، ويظن أن
المخالف فيه كافر لا يصير
الصفحه ٢٥٨ :
وروي أن الجنيد
قدّس الله سره رئي في المنام بعد موته ، فقيل له : ما الخبر يا أبا القاسم؟ قال : طاحت
الصفحه ٢٨٩ : :
تشوق إلى طلب سبب لهذا العالم فأحاله الطبع والطبع صفة مركوزة في الأجسام حالة
فيها ، وهي مظلمة إذ ليس لها
الصفحه ٣٦٣ :
وإثبات لأخص وصف
الله تعالى في حق الروح.
فقال : هيهات ،
فإن قولنا الإنسان حي عالم قادر سميع بصير
الصفحه ٣٧٤ : الأواني الصفرية فهذه السبعة مكروهة في الوضوء. وفي الخبر أن من ذكر الله عند
وضوئه طهر الله جسده كله ، ومن
الصفحه ٤٠٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الأدب في الدين
الحمد لله الذي
خلقنا فأكمل خلقنا ، وأدبنا فأحسن أدبنا
الصفحه ٤٠٨ :
في التلاوة ،
والتكبير بالهيبة ، والركوع بالخضوع ، والسجود بالخشوع ، والتسبيح بالتعظيم ،
والتشهد
الصفحه ٤٥٦ :
لجعفر بن أبي طالب رضي الله عنه : كيف سيرة نبيكم في الأكل مع أصحابه؟ فقال : يأكل
على الأرض ، فقال : ذلك
الصفحه ٥٥٢ :
كالمتضمخ بالنجاسة
يتعب في طلب الماء حتى إذا وجده لم يستعمله وبقي متضمخا بالخبائث.
ومنهم من ادعى
الصفحه ٥٦٦ : وثق بالله تعالى. يا بن آدم! أنت بما تعلم لا تعمل ،
فكيف تطلب علم ما لا تعلم؟ يا بن آدم! تعمل في
الصفحه ٥٥ : ، والقلب في
الجانب الأيسر تحت الثدي الأيسر. والرحم في الجانب الأيمن لاصق بعروق الفؤاد. وهو
معدن الشهوة
الصفحه ١١٨ : فيه تشبيه لأن
هذه الصفات ليست أخص أوصاف الله تعالى ، فكذلك البراءة عن المكان والجهة ليست أخص
وصف الإله