الصفحه ٣٣٦ : ء.
والخامسة : الأرض
البسيطة.
والسادسة :
الممتزجات من هذه الأشياء.
والسابعة : الآثار
العلوية.
فصل في
الصفحه ٣٩٨ :
الأولى العقل :
فلا خير في صحبة الأحمق ، فإلى الوحشة والقطيعة يرجع آخرها ، وأحسن أحواله أن يضرك
وهو
الصفحه ٤٠٤ : ما قلت ،
ولا يسأل جليسه في مجلسه ، ولا يبتسم عند مخاطبته ، ولا يشير عليه بخلاف رأيه ،
ولا يأخذ بثوبه
الصفحه ٤٣٢ : بالجواد
الحسان.
القاعدة الثامنة
دوام الورد إما في
حق الحق أو حق العباد ، فإن من ليس له ورد فماله من
الصفحه ٤٣٦ : ورد في عقوبة الكذابين والنمامين والمنافقين ؛ وذلك محض الغرور
، فحفظ لسانه عن المعاصي آكد من تسبيحه
الصفحه ٤٤٧ : ، ومشاهدة الحق ، ومجاوزة المقامات ، والوصل والملازمة في عين الشهود
، والوصول إلى القرب ؛ ولا يعرف ذلك
الصفحه ٤٧٠ : ]
فهكذا قد انتقلت من سواك إليك ، وستنتقل منك إلى سواك ، وانظر إلى الأمثال
المضروبة في شعر أمير
الصفحه ٤٧٥ : القوم فيها جذب مغناطيسي ، أما سمعت بذي القرنين لما
سمع بأرباب الهمم الهندية ، وهم أربعون رجلا ، اتخذ لهم
الصفحه ٤٩٠ :
لو
علمت لرضيت عني خليلة
المقالة العشرون
في المأكل والمشرب وآداب المائدة
اعلم أن الله
الصفحه ٤٩٦ :
لا يفلح أبدا.
المقالة الثالثة والعشرون
في جهاد النفس والتدبير
قال النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٣٦ :
إلى الجنة. وكذلك
تأتي الدنيا في صورة عجوز شمطاء أقبح ما يكون فيقال للناس : أتعرفون هذه؟ فيقولون
الصفحه ٥٦٧ : ، وصغيركم وكبيركم ، وحرّكم وعبدكم ، اجتمعوا على
طاعتي ما زاد ذلك في ملكي مثقال ذرّة. ومن جاهد فإنما يجاهد
الصفحه ١٤٩ :
ورجوع ، وبه كمال السعادة في الآخرة ، وهذا هو الفرار الواجب المبني على كمال
الإيمان ، وعلى هذا فلا نهاية
الصفحه ١٥٠ :
توقع مكروه أو على
فائت. فإن كانا محمودين كان له حكمهما في الوجوب والاستحباب ، وإن كانا مكروهين له
الصفحه ١٥١ :
اعتقاد تجريد القديم عن الحادث ، والله تعالى أعلم.
الباب التاسع والعشرون
في بيان الزهد ، ويضاف إليه