الصفحه ١٤١ :
فصل في الحذر من النفس
قال رحمهالله تعالى ورضي عنه : العائق الرابع النفس ثم عليك بالحذر من
هذه
الصفحه ١٨٧ :
وحقيقته وعرفت
عياره من الصنجات المعروفة عندي ، ولكني أشتهي أن أعرف مثالا لاستعمال هذا الميزان
في
الصفحه ٢٠٠ : تعلم أن المعارف كثيرة فلو
ابتدأت في كل مشكلة سفرا إلى الإمام المعصوم بزعمك طال عناؤك وقلّ علمك ، لكن
الصفحه ٢١٠ :
لا يهتم به
المتكلمون والفقهاء بل يقولون إن كان فيه قسم آخر فأبرزه ، وربما قال الآخر لا
يلزمني
الصفحه ٢٦٣ : احترام الظاهر فهو أن لا يجادله ولا يشتغل بالاحتجاج معه في كل
مسألة وإن علم خطأه ، ولا يلقي بين يديه
الصفحه ٢٧٩ :
فلست تشك في أنك
ترى الألوان ، وربما ظننت أنك لست ترى مع الألوان غيرها فكأنك تقول لست أرى مع
الخضرة
الصفحه ٢٨٣ :
الحضرة الإلهية بهذه الصورة ، ثم أنعم على آدم فأعطاه صورة مختصرة جامعة لجميع
أصناف ما في العالم حتى كأنه
الصفحه ٣٤٣ :
المذبوحة إلى
الإنسان ونسبة الإنسان إلى الملائكة في جنات عدن كما قال تعالى : (وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ٣٨٧ :
آداب الصيام
لا ينبغي أن تقتصر
على صوم شهر رمضان ، فتترك التجارة بالنوافل وكسب الدرجات العالية في
الصفحه ٤١١ : مع
السكينة ، والمشاهدة لما كان فيها من الشريعة ، والنظر إليها بالعين الرفيعة ، ثم
يأتي مسجد الرسول
الصفحه ٤٥٨ :
لفرّاش له ، وقال
: اذهب إلى مدينة أصفهان إلى شارع السلطان ففي صدر الدرب بيت فيه شيخ وعجوز ، ادخل
الصفحه ٤٦٦ : وعلى من في دارك من المسلمين ، ثم ينظر في مشارع
البلد ومصالحه والأسعار ، وإن كان قد نهي عن التسعير لكنه
الصفحه ٥٣٧ : : فقد
سألتني أيها الأخ في الدين ، أن أبث إليك غاية العلوم وأسرارها ، وغائلة المذاهب
وأغوارها ، وأحكي لك
الصفحه ٥٤٣ : عقاب ، فانحل عنهم اللجام ، وانهمكوا في الشهوات انهماك الأنعام.
وهؤلاء أيضا
زنادقة : لأن أصل الإيمان
الصفحه ١٢٢ : يتمكن فيستقر ، وهذا جار في كل حال ، فإذا استقر ارتقى إلى غيره ليكون
المرتقى إليه حالا والمرتقى عنه مقاما