الصفحه ٤٣٨ : أخلاق النفس وصفات القلب من الرياء والحسد والكبر والحقد وطلب العلو ،
وجاهدوا أنفسهم في التبري منها
الصفحه ٤٣٩ :
مباهاة الأقران ،
ولو اشتغلوا بتصفية قلوبهم كان خيرا لهم من علم لا ينفع إلا في الدنيا والتكبر
الصفحه ٤٦٧ : عن أجساد خالية. وقد ورد في
لطائف الحكايات أن الملائكة قال بعضهم لبعض : اتخذ ربنا من نطفة رديئة خليلا
الصفحه ٤٧٩ : حقائق معلومات". معناه تحمل قلوبهم في
صلاتهم إلى حظيرة القدس فيشاهدون جلال الربوبية من الديمومية ، وتظهر
الصفحه ٤٨٨ : بعسل العرفط والمعافير. فمن ترك شهوات الدنيا وهو قادر عليها كتب له من
الأجر ما لا يعد ، والسر فيه أنه
الصفحه ٥٢٣ : فحبسه للمساكين وقال هذا بستاني عند الله ، وفرّق دنانير
عديدة في الضّعفاء وقال بهذا أشتري جارية من الله
الصفحه ٥٢٤ :
المقتول في سبيل الله يأتي يوم القيامة وجرحه يشخب دما. اللون لون الدم ، والريح
ريح المسك ، حتى يقف بين يدي
الصفحه ٥٣٣ : : ابتلانا الله في الدّنيا فشغلنا عن ذكره والقيام بحقّه ،
فيقال لهم : من أشدّ بلاء أنتم أم أيّوب؟ فيقولون
الصفحه ٥٦١ : فَهُمْ غافِلُونَ ، لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ ، إِنَّا جَعَلْنا فِي
الصفحه ٥٤ :
واحد عرقان ، ثم جميع هذه العروق ينبعث فيها الغذاء إلى كل عضو ، من الرأس ، من
الشفتين وغيرهما.
وأما
الصفحه ٦٨ : فيه ، فإن استقل دون الذات وكان قديما قائما بنفسه فهما إلهان
الذات والعلم وذلك محال.
فإن قيل : الذات
الصفحه ٨٧ :
السعادة ضربان سعادة مطلقة وسعادة مقيدة
فأما السعادة
المطلقة ، ما اتصلت في الدنيا إلى ما لا نهاية
الصفحه ٩٧ : أحدهما يجتهد في العبادة كثير العمل قليل الذنوب إلا أنه
ضعيف اليقين يعتوره الشك. قال معاذ : ليحبطن شكه
الصفحه ١٠٢ : ،
والخلوة من الأغيار ، والعزلة من النفس وما تدعو إليه وتشغل عن الله. وقيل :
السلامة عشرة أجزاء تسعة منها في
الصفحه ١٠٨ :
قال الجنيد : قدس
الله روحه. معنى ذلك تضمحل فيه الرسوم وتندرج فيه العلوم ويكون الله تعالى كما لم