الصفحه ٢٥٢ : صلىاللهعليهوسلم عن معنى شرح الصدر فقال : " نور يقذف في قلب
المؤمن" ، فقيل : وما علامته؟ قال : " التّجافي عن دار
الصفحه ٢٥٧ : جمع
من دقائق العلوم ، واستكمل من فضائل النفس ، ثم إنه فكر يوما في حال نفسه وخطر على
باله ، فقال : إني
الصفحه ٢٦٢ :
والعزّ في غصب
أموال الناس وظلمهم وسفك دمائهم ، واعتقدت طائفة أنه في إتلاف المال وإسرافه
وتبذيره
الصفحه ٢٧١ : من الموجودات بعضها دون كلها ويبصر أشياء متناهية ولا يبصر ما لا نهاية له
ويغلط كثيرا في إبصاره فيرى
الصفحه ٣١٤ :
ولا يوغل غاية
الإيغال في البحث ، وأدلة هذه الأمور الأربعة ما ذكر في القرآن.
أما الدليل على
معرفة
الصفحه ٣٤٥ : فعل ذلك فقد عرفت رسله بالبرهان وآمنت ، وإذا عرفت
أن هذه التعريفات بالأنبياء إنما تكون في كسوة ألفاظ
الصفحه ٣٤٦ : : (هُوَ
الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ) [الحديد : ٣]. أما
الظاهر فمركوز في غرائز العقول أن
الصفحه ٣٥٠ : عقيبه وغير ذلك مما يحكم علاقة المودة والمحبة والمناسبة معه.
الركن الرابع في أحوال ما بعد الموت
فصل
الصفحه ٣٥٨ : ، فإذا رأوا ذخائره في دار أو بلدة أو قبر
عظموا صاحبه وخففوا عليه العذاب ، ولذلك السبب ينفع الموتى أن توضع
الصفحه ٣٧١ : وجوارحك في لحظاتك وأنفاسك
من حين تصبح إلى حين تمسي ؛ فاعلم أنّ الله تعالى مطلع على ضميرك ، ومشرف على
ظاهرك
الصفحه ٣٩٠ : المراء وهو مبطل بنى الله له بيتا في ربض
الجنّة ، ومن ترك المراء ، وهو محقّ بنى الله له بيتا في أعلى
الصفحه ٤٠٦ :
ويحضر الجمع
والجماعات ، ويشهد الجنائز ، ويعود المرضى ؛ ولا يخوض في حديثهم ، ولا يسأل عما
يفسد قلبه
الصفحه ٤١٤ :
يدري لعله خير منه ، وأطوع لله منه ؛ ولا ينظر إليهم بعين التعظيم في دنياهم ؛ لأن
الدنيا صغيرة عند الله
الصفحه ٤٨٣ : وفضل
لقمة يتحتم لمن لم يكن شبعان ، والصنائع مغطاة فإذا كشفت بان سرها. والعجائب ظاهرة
في كتاب عين الحياة
الصفحه ٤٩٤ : وأملك طويل ، وذنبك عزيز
وربك بصير. فاسمع مناديك في جانب واديك قال : لا تعب الحرائر حتى تكون مثلهم ،
واخش