الصفحه ٥٥٤ : والمال
والأولاد والأصحاب ، وأظهرت عزم الخروج إلى مكة وأنا أدبر في نفسي سفر الشام حذرا
أن يطلع الخليفة
الصفحه ٥٥٩ :
بالضرورة الجارية مجرى المشاهدة ، في مدة الخلوة والعزلة.
ثم رأينا فتور
الاعتقادات في أصل النبوة ، ثم في
الصفحه ٦ : ء إخراجا جديدا عنيت فيه بشكل القرآن
والحديث والشعر كما عنيت بتصحيحه وإخراجه فانتقت للقارئ هذه الرسائل من
الصفحه ٢٧ :
العطريات يتنعم بروائحها وينتفع بها ، وأصناف من الملابس على اختلاف أجناسها وكل
ذلك ثمرة ما خلق فيه من العقل
الصفحه ٦٧ : ، وقد اتفقوا على أن البارئ تعالى منفرد بذلك.
القسم الثالث : ما
ذكرناه في القسمين السابقين ينقسم إلى ما
الصفحه ٧٣ : الشرع لأجسام الموتى بالتنظيف
والأكفان والحنوط والقبور وتحريم إهانتها وإحراقها ، وإن كان لا لحسنة لها في
الصفحه ٨٨ :
وتأليف القياس فيه
أن يقال : إن كنت تحب لقاء زيد فأنت صديقه لكنك تحب لقاءه فأنت إذا صديقه ، فيجي
الصفحه ٩٣ : حيرى ، فلم يروا في الكونين
إلا إياه ، وإن سنحت لأبصارهم صور عبرت إلى المصور بصائرهم ، وإن قرعت أسماعهم
الصفحه ١٠٩ :
ويكره المعاصي وإن
وقعت ، لأن إرادتها نقصان. وقول الأشعري : لو أراد ما لا يقع لكان ذلك نصا في
الصفحه ١٢١ : بنفسه ، وإذا سمع فلا يسمع بنفسه ، وهكذا ورد في الحديث فالعارفون تنشأ
أحوالهم عن قرب الله تعالى. وأما
الصفحه ١٧٧ :
وغير ذلك ، لأن
مثل الواعظ كمثل صاحب بيت فيه عياله ، وقد جاء السيل وهو يخاف أن يأخذ البيت ويغرق
الصفحه ١٨٥ : إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ) [الأنعام : ٨٣].
فعلمت من هذا أن الحجة والبرهان في قول إبراهيم وميزانه. فنظرت في
الصفحه ١٩٦ :
القول في موازين
الشيطان وكيفية وزن أهل التعليم بها
فقلت : اسمع الآن
يا مسكين شرح ميزان رفقائك
الصفحه ٢٣٧ :
من طعن طائفة من الحسدة على بعض كتبنا المصنفة في أسرار معاملات الدين ، وزعمهم أن
فيها ما يخالف مذهب
الصفحه ٢٤٢ :
قطوانيّتان يلبّي وتجيبه الجبال والله تعالى يقول له : لبّيك يا يونس" ،
والظاهر أن هذا إنباء عن تمثيل الصورة في