الصفحه ١٩٩ : حقائق موازينهم
وهذا أيضا مدخل من مداخل الشيطان ينبغي أن يسد ، بل المادة الصحيحة التي تستعمل في
النظر كل
الصفحه ٢٠٤ :
بالليل في رمضان أو بالنهار إلى غير ذلك ، فأقول له : إن كنت تطلب الأمان في طريق
الآخرة فاسلك سبيل الاحتياط
الصفحه ٢٠٨ :
الخصم بين أن ينكر
ويقول تركهم في الجنة فيشاهد كذبه ، أو يقول كان الأصلح لهم أن يخرجوا إلى الدنيا
الصفحه ٢١٩ : ، فإن الصوم فناء مراد النفس وفيه صفاء القلب وضمارة
الجوارح والتنبيه على الإحسان إلى الفقراء والالتجا
الصفحه ٢٥١ : المتكلمين أحد أسباب الإيمان في حقّ بعض الناس ، ولكن ليس ذلك
بمقصور عليه وهو أيضا نادر ، بل الأنفع الكلام
الصفحه ٢٧٢ : مجاوزة عالم الألوان والأشكال
وهما أخس الموجودات ، فإن الأجسام في نفسها أخسّ أقسام الموجودات والألوان
الصفحه ٣١٠ : إباحة الصدق وهو صادق ، فإنه ليس يخبر إلا عن ظنه وهو ظان.
والثاني : أقاويل
المفسرين في القرآن بالحدس
الصفحه ٣١٢ : كالمقطوع به في لفظ الفوق وأنه لا يستعمل لسان العرب إلا
في هذين المعنيين ، أما لفظ الاستواء إلى السماء وعلى
الصفحه ٣١٨ : سوى هذه القوة.
الأصل الثاني :
أنه صلىاللهعليهوسلم أفاض إلى الخلق ما أوحى إليه من صلاح العباد في
الصفحه ٣٢٢ : أدركها الحاضرون المشاهدون ، فإذا نقل الألفاظ مجردة عن تلك القرائن ظهر
الإيهام ، وأعظم القرائن في زوال
الصفحه ٣٥٤ : والشمس لا من الظل ولا من الشمس ، والتحقيق في ذلك أن
كمال الآدمي في المشابهة بالملائكة وهم منفكون عن هذه
الصفحه ٣٥٦ : يليق
بهم ويشفي شرهم وشهوتهم إذ حد الجنة أن فيها لكل امرئ ما يشتهيه ، وإذا اختلفت
الشهوات لم يبعد أن
الصفحه ٣٧٢ :
تستبرئ من البول
بالتنحنح والنثر ثلاثا ، وبإمرار اليد اليسرى على أسفل القضيب. وإن كنت في الصحرا
الصفحه ٣٨٨ :
القسم الثاني القول في اجتناب المعاصي
اعلم أن الدين
شطران : أحدهما ترك المناهي ، والآخر فعل
الصفحه ٣٩٢ :
وعلى الجملة
فحركاتك وسكناتك بأعضائك نعمة من نعم الله تعالى عليك ، فلا تحرك شيئا منها في
معصية الله