الصفحه ٢٧٦ : من غيره فوجوده مستعار لا قوام له بنفسه ، بل إذا نسبته إلى غيره وليس ذلك
بوجود حقيقي كما عرفت في مثال
الصفحه ٣٠١ : عقول الطالبين في بيداء كبريائه ، وقص
أجنحة الأفكار دون حمى عزته وتعالى بجلاله عن أن تدرك الأفهام كنه
الصفحه ٣٣٨ :
ولنا أن نصور
الشمس له مثالا لما بينهما من المناسبة في شيء واحد ، وهو أن المحسوسات تنكشف بنور
الشمس
الصفحه ٣٤٨ :
نفخان : نفخ يوقد
كما قال تعالى : (فَنَفَخْنا
فِيهِ مِنْ رُوحِنا) [الأنبياء : ٩١].
ونفخ يطفئ كما
الصفحه ٣٤٩ :
منامه ، فالأنبياء
عليهم الصلاة والسلام يرون ذلك في اليقظة وتخاطبهم هذه الأشياء في اليقظة ، فإن
الصفحه ٣٥٣ :
فيه ، فإن التعجب
من ذلك أكثر وأوفر من التعجب من النشأة الأخرى ، والأصل أن كل شيء لم يشاهده
الإنسان
الصفحه ٣٥٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الأجوبة الغزاليّة في المسائل الأخروية
المضنون الصغير
سئل الشيخ
الصفحه ٤٢٥ :
يبصر في اليقظة
شيء من عالم الغيب ، وما يبصر بين النوم واليقظة أولى بالمعرفة مما يبصر من طريق
الصفحه ٥٤٦ :
التكفير في كل ما
يخالف مذهبه.
٥ ـ وأما
السياسيات : فجميع كلامهم فيها يرجع إلى الحكم المصلحية
الصفحه ٥٥٧ :
لشخص معين. ودليل
إمكانها وجودها ، ودليل وجودها وجود معارف في العالم لا يتصور أن تنال بالعقل
كعلمي
الصفحه ٥٨٢ : القمر ، وظهور أربع عشرة
منها في كل حال ، وخفاء أربع عشرة مقابل درج المنازل في الغروب والشروق ، وغير ذلك
الصفحه ٦٣ :
تناسب الطبيعة
ولهم في هذا الكلام طويل. والذي يقوم عليه البرهان أن النفس حادثة إذ البارئ تعالى
الصفحه ٨٥ : والقتارات الصاعدة والأهوية المحرقة
والهواء من البخارات المتحللة من الأرض والماء على حسب ما تكلموا على ذلك في
الصفحه ١٠٤ :
فصل في أصول التصوف
أكل الحلال
والاقتداء برسول الله صلىاللهعليهوسلم في أخلاقه وأفعاله وأوامره
الصفحه ١٠٦ :
الباب الرابع
في بيان معنى الوصول والوصال
اعلم : أن الوصول
هو أن ينكشف للعبد حلية الحق ويصير