الصفحه ٣٠٣ : الحدوث ، وليعتقد بعده أنه عبارة عن معنى من المعاني
ليس بجسم ولا عرض في جسم يليق ذلك المعنى بالله تعالى
الصفحه ٣١٥ : تنقسم إلى ما يحتاج فيه إلى تفكر وتدقيق خارج عن طاقة العامي وقدرته ،
وإلى ما هو جلي سابق إلى الأفهام
الصفحه ٣١٧ :
قلنا : هيهات فقد
بيّنا بالبرهان القطعي في كتاب المقصد الأقصى في معاني أسماء الله الحسنى أنه لا
الصفحه ٣٢١ : الأكابر الذين شاهدوا الوحي والتنزيل واطلعوا على أسرار الدين
وحقائقه ، وقد قال صلىاللهعليهوسلم في أحدهما
الصفحه ٣٣٩ :
وهذا مما أورد في
الأخبار التي وردت في إثبات الصورة لله تعالى حيث قال : " إنّ الله خلق آدم
على
الصفحه ١٦ :
إليها. فلو ضاقت
لكدرت الحياة في الدنيا ، فعلم بهذا أن الله تبارك وتعالى أراد بإنزاله وتيسيره
عمارة
الصفحه ٤٤ :
الأشجار ، فإنك
ترى فيها من أسباب الحفظ ولطائف الصنع ما يعتبر به كل ذي فهم ولب ، فمن ذلك خلق
الصفحه ٥٧ :
عليهمالسلام ليس كذلك ، فإن المسألة في نهاية الغموض والأذهان أكثرها
ضعيفة فربما لم تفهم مقاصدهم
الصفحه ٦٥ :
الشمس يدور في سنة
، وفلك زحل في ثلاثين سنة ، فتقع أدوار الشمس في أدوار زحل في ثلث العشر ، وتقع
الصفحه ١٣٧ :
يتكلم بما لو سكت
عنه لم يأثم ولم يتضرر في حال ولا مآل. وأما فضول الكلام : فهو الزيادة على قدر
الصفحه ١٤٥ :
متأن متثبت متبين
لم يقع منه نظر وتوقف في الأمور كما يجب ويسارع إلى أكل كل طعام فإنه يقع في
الحرام
الصفحه ١٩٢ :
له في كل حال ، فنفي اللازم يوجب بالضرورة نفي الملزوم ، ووجود الملزوم يوجب
بالضرورة وجود اللازم ، أما
الصفحه ٣٠٦ :
في مسألة القدر
وسألوا عنه ، فقال صلىاللهعليهوسلم : " فبهذا أمرتم" وقال : " إنّما هلك من
كان
الصفحه ٣١٣ :
مجتمعة ، فإن كل
كلمة سابقة على كلمة أو لاحقة لها مؤثرة في تفهم معناه مطلقا ومرجحة الاحتمال
الضعيف
الصفحه ٤٥٩ :
فصل وهو المقالة الثامنة
يعقد الوزير في
دسته وحاجبه على رأسه ، ولا يلاصقه أحد في المنعة ، وكتابه