الصفحه ٤٨٦ : . وفي الهدهد منافع ذكره صاحب كتاب
الحيوان. والجوز الهندي في الهرايس نافع للجماع ، ومعاجين وأدهان للقيام
الصفحه ٤٢٢ : معرفة القلب وعسكره
اعلم أنه قيل في
المثل المشهور : إن النفس كالمدينة ، واليدين والقدمين وجميع الأعضا
الصفحه ٤٤٣ : ثقل عليه ذلك.
(وفرقة أخرى)
جاوروا بمكة والمدينة واغتروا بهما ، ولم يراقبوا قلوبهم ولم يطهروا ظواهرهم
الصفحه ٤٩٧ :
المحبّ حرام
واعلم أن قلبك هو
المدينة التي أشرنا ، فيقدم شيطان نفسك إلى تعبئة جيوش الهوى
الصفحه ٤٩٨ :
يكن لها زاد ولا
رجال من الأخلاق الحميدة ، هلكت المدينة إن لم يدفع عنها البلاء ، وسلب الملك
وخربت
الصفحه ٥٠٨ :
المنتهى" أنه مات بعض الملوك ، فغلقت المدينة وقالوا : لا نملكها إلا لملك
كان في ساعده علامة نور شعشعاني
الصفحه ٧٤ :
المدينة يرفعون الأخبار إلى الخدمة والخواص كالكتبة والحجاب والوزراء ، فما يقيد
عند الجواسيس يرفعونه إلى
الصفحه ٢٤٠ : بمعنى انتقال شخصه من روضة
المدينة إلى موضع النائم ، بل هي على سبيل وجود صورته في الحسّ النائم فقط ، وسبب
الصفحه ٣٢١ : : " لو لم أبعث لبعث عمر". وقال في
الثاني : " أنا مدينة العلم وعلي بابها". يزجرون السائل عن هذا السؤال
الصفحه ٣٣٧ : في
المنام وشخصه مودع في روضة المدينة وما شق القبر وما خرج إلى موضع يراه النائم.
ولئن سلمنا ذلك فربما
الصفحه ٣٥٧ : الليل ،
فسمع أهل المدينة صوتا من الهواء احفظوا نبيكم معاشر المسلمين ، احفظوا نبيكم
فأوقدوا السراج بل
الصفحه ٤١١ : ، ومواصلة العمرة ، ودخول البيت بتعظيم الحرمة ، ودوام
التوبة بعد دخوله.
آداب دخول المدينة
يدخلها بالوقار
الصفحه ٤٢٧ : طعام لنفسه وهو يدعي أنه يقوت فقراء المدينة ، فهذا محال.
الصفحه ٤٤٥ : بوجه. قال الحسين رضي الله عنه : لما أراد رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يبني مسجده بالمدينة أتاه جبريل
الصفحه ٤٥٠ : ، وأبوه نساج واسم أمه هيلانة : كان يتيما في
بني حمير ، سمعت أمه ببيت الصنائع في مدينة قسطنطين فحملت ابنها