الصفحه ٥٥٧ : الطب والنجوم ؛ فإن من بحث عنها علم بالضرورة أنها لا تدرك إلا بإلهام إلهي
وتوفيق من جهة الله تعالى ، ولا
الصفحه ٥٨٠ :
له باب باطنه فيه
الرحمة وظاهره من قبله العذاب ، هل هو صحيح ، أم هو غيره؟
ومن المستوجب
للبرزخ
الصفحه ١١ :
خلالها شيئا من
النور ليكمل به ما احتيج إليه ، ثم في القمر علم الشهور والسنين وهو صلاح ونعمة من
الصفحه ٢٠ :
بدقة الفكر وجها آخر عن وضع الأصابع سوى ما وضعت عليه من بعد الإبهام عن الأربعة ،
وتفاوت الأربعة في الطول
الصفحه ٢٣ : الرحم النطفة والحركة الموجبة لاستخراج
النطفة وما في ذلك من التدبير المحكم ، ثم فكر في جملة أعضاء البدن
الصفحه ٢٩ :
يخلق فيه ما يثقله ، وخلق فيه ما يحتاج إليه وما فيه قوامه وصرف غذائه ، فقسم لكل
عضو منه ما يناسبه ، فإن
الصفحه ١٠٣ :
القلب بالشيخ
واستفادة علم الواقعات منه بفناء تصرفه في تصرف الشيخ ، ودوام نفي الخواطر ، ودوام
ترك
الصفحه ١٤٩ :
أصل الإيمان ورجوع
العبد من الشواغل الملهية إلى الله تعالى ، ومن الحسن إلى الأحسن هو أيضا توبة
الصفحه ٢٢٦ : معقولة غير محسوسة ،
والروح والقلب بلساننا من قبل تلك الجواهر ، ولا يقبل الفساد ولا يضمحل ولا يفنى
ولا
الصفحه ٢٣٨ :
حتى فاض عليها
النور من مشكاة النبوة ، وصارت كأنها مرآة مجلوّة ، وصار مصباح الإيمان في زجاجة
قلبه
الصفحه ٢٧٣ :
قدمه من خير أو شر محضرا ويشاهد كتابا لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها وعندها
يقال له : فكشفنا عنك
الصفحه ٢٧٨ :
الأنوار مستعارة
منه ، وإنما الحقيقي نوره فقط وإن الكل من نوره بل هو لا هوية لغيره إلا بالمجاز
الصفحه ٢٨١ : مناسبة واتصال لما تصور الترقي من أحدهما إلى الآخر ، فجعلت الرحمة الإلهية
عالم الشهادة على موازنة عالم
الصفحه ٣١٤ : الخالق فمثل قوله تعالى : (قُلْ
مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ
الصفحه ٣٧٤ :
غير حاجة لمجرد
الوسوسة ، فللموسوسين شيطان يلعب بهم يقال له الوهان. ولا تتوضأ بالماء المشمس ولا
من