الصفحه ١٠٦ : البداية ، وأما النهاية أن ينسلخ من نفسه بالكلية ويتجرد له فيكون كأنه
هو وذلك هو الوصول ، فافهم جدا. ومعنى
الصفحه ١٣٧ : لإنسان وكل ذلك منهي عنه
لأن اللعن هو الإبعاد عن الله ، ولا يجوز اللعن إلا على من يتصف بصفة تبعده عن
الله
الصفحه ٢٥٩ :
أيها الولد : كم
من ليال أحييتها بتكرار العلم ومطالعة الكتب وحرمت على نفسك النوم ، لا أعلم ما
كان
الصفحه ٢٨٢ :
يعرفك مقدار ضرب
المثال لأن الرؤيا جزء من النبوة. أما ترى أن الشمس في الرؤيا تعبيرها السلطان لما
الصفحه ٣٤٢ : بالبعد عنه ويريد له السعادة بالقرب
منه وهو غني عنه قرب أو بعد ، فهكذا ينبغي أن يفهم أمر التكليف فإن
الصفحه ٣٥٠ :
متعلق بما يتعلق
بالرسول عليه الصلاة والسلام من صلاة عليه أو زيارة لقبره أو جواب المؤذن والدعاء
له
الصفحه ٤٣٣ : : مكلف وغير مكلف ؛ فالمكلف من خاطبه
الله بالعبادة ، وأمره بها ، ووعده بالثواب عليها ، ونهاه عن المعاصي
الصفحه ٤٤٨ :
تفقد القلب
والجوارح من غير هذه الخصلة الواحدة.
ومنهم من استعمل
الحلال في مطعمه وملبسه ومكسبه
الصفحه ٤٧٢ : الحمام على الوزير. ثم التفت الشيخ إليّ وقال : من أي أرض
أنت؟ فقلت : من أرض الله تعالى ، فقال : أنت من أرض
الصفحه ٤٨٤ : الحجر.
ولهم حشيشة تسمى
بحشيشة الراسن ، تبخر من أوراقها على اسم من تريد فيأتيك وإن لم يرد ، ولكن بشرط
الصفحه ٥٠١ : ء تجلى المحبوب فتلاشى المحب حتى يخرج من
الستور والبشرية والحجاب الجسماني فيرى الحجاب ويسمع الخطاب (وَما
الصفحه ٥١١ : ، فتارة يتكلم وتارة لا يقدر على الكلام ؛ وكل
مطعون يطعن بصوت إلا مطعون الصدر فإنه يخر ميتا من غير تصويت
الصفحه ٥١٤ : يَلِجَ
الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ) فإذا سمع الأمين هذه المقالة طرحه من يده فتهوي به الريح
في مكان سحيق
الصفحه ٥٣٨ : .
وقد كان التعطش
إلى درك حقائق الأمور دأبي وديدني من أول أمري وريعان عمري ، غريزة وفطرة من الله
وضعتا في
الصفحه ٥٤٨ :
القلاب ، وأخرج منه الإبريز الخالص ، واطّرح الزيف والبهرج فليس له أن يشح بالجيد
المرضي على من يحتاج إليه