الصفحه ١٤٠ : ثم الامتناع من الذي هو حرام محض حتم واجب ، والامتناع من
الذي هو شبهة تقوى وورع. وأما حكمه : فاعلم ما
الصفحه ١٩٢ :
الميزانين
السابقين الأولين أنه حي عالم فيلزم منه أنه قائم بنفسه ، وكذلك تعرج من صفة تركيب
الآدمي
الصفحه ١٩٥ : بين عالم الملك والشهادة ، وبين عالم الغيب والملكوت وتحته أسرار عظيمة ،
من لم يطلع عليها حرم الاقتباس
الصفحه ٢٧٦ :
لغيره ، والوجود
بنفسه أيضا ينقسم إلى ما له الوجود من ذاته وإلى ما له الوجود من غيره. وماله
الوجود
الصفحه ٢٧٧ : ء وأعلى
منه ما ينكشف به وله أعلى منه ما ينكشف به وله ومنه وأن الحقيقي منه ما ينكشف به
وله ومنه وليس فوقه
الصفحه ٢٩٨ :
فقلت : قد أخبر
الناطق عن الصامت إذ قال تعالى : (إِنَّ
الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ
الصفحه ٣٧٠ : : رجل طلب العلم ليتخذه زاده إلى المعاد ، ولم يقصد به
إلا وجه الله والدار الآخرة ، فهذا من الفائزين
الصفحه ٣٧٨ : .
والصلاة خير كلها
، فمن شاء فليستكثر ومن شاء فليستقلل ، فليس بين طلوع الشمس والزوال راتبة من
الصلاة إلا هذه
الصفحه ٤٤٠ :
(وفرقة أخرى)
عدلوا عن المهم الواجب في الوعظ وهم وعاظ أهل هذا الزمان كافة ، إلا من عصمه الله
الصفحه ٤٤٣ : الرياء والسمعة والرئاسة ،
وعلامته أنه لو قام بالمسجد غيره تجرأ عليه ، ومنهم من يؤذن ويظن أنه يؤذن لله
الصفحه ٤٤٧ :
والسجادات
المصوغات ، وقيمتها أكثر من قيمة الخز والإبريسم. ولا يجتنبون معصية ظاهرة فكيف
بالباطنة
الصفحه ٤٧٠ :
وقد مر بك شعر آخر
:
إن لم يكن بدّ
من الموت فمت
تحت ظلال الأسل
الذوابل
الصفحه ٥٥٥ :
الواقفين على
أسرار الشرع من العلماء ، ليغيروا شيئا من سيرهم وأخلاقهم ويبدلوه بما هو خير منه
، لم
الصفحه ١٢ :
ثم انظر كيف جعل
الله الأرض مهادا ليستقر عليها الحيوان ، فإنه لا بدّ له من مستقر ولا غنى له عن
قوت
الصفحه ٢٥ :
المهيأ لقضاء حاجة
الإنسان في أستر موضع من جسده مغيب فيه تلتقي عليه فخذاه بما عليهما من اللحم