الصفحه ١٦٩ :
ما فاتك من الأيام
الماضية غدا في القيامة تقول : (فَارْجِعْنا
نَعْمَلْ صالِحاً) [السجدة : ١٢
الصفحه ١٩٠ : ومظنة استعماله من الغوامض.
قلت : الميزان
الأصغر تعلمناه من الله تعالى حيث علّمه محمّدا
الصفحه ٢٧٥ :
من بعض ، فالأقرب
من المنبع الأول أولى باسم النور لأنه أعلى رتبة. ومثال ترتيبها في عالم الشهادة
لا
الصفحه ٥١٠ : ء أنفسا من غير أجسام ، فلما ردهم إلى صلب
آدم عليهالسلام أماتهم وقبض أرواحهم وجعلها عنده في خزانة من خزائن
الصفحه ٥٧٦ :
تدري قدر ما
عصيتني فيما مضى من عمرك ، ولا قدر ما تعصيني فيما بقي منه ؛ فلا تنس ذكري ، فإني
فعّال
الصفحه ٣٩ :
فإذا أحس أن
الذباب قد اطمأن دب منه دبيبا دقيقا حتى لا ينفره حتى إذا صار قريبا منه بحيث
يناله بوثبة
الصفحه ٧٣ :
عند الملك إلى
الوزير. ثم من الوزير إلى الحاجب ، ثم إلى المضروب أو المكرم ، والله المثل الأعلى
الصفحه ٢٥٢ :
يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ
عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) [النور : ٢٢]. كما
سئل رسول الله
الصفحه ٣٤٥ : أن عرفت صدق الرسل بالبرهان
، واكتف بذلك فإنه درجة من درجات الإيمان (يَرْفَعِ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٩٢ :
وعلى الجملة
فحركاتك وسكناتك بأعضائك نعمة من نعم الله تعالى عليك ، فلا تحرك شيئا منها في
معصية الله
الصفحه ٥٣٤ :
: إلهي إني رأيت أني سائر إلى النار لا بد لي منها ، وكنت عاقا لأبي فضعف علي عذاب
أبي وأنقذه منها!قال فيضحك
الصفحه ٤٤ :
الأشجار ، فإنك
ترى فيها من أسباب الحفظ ولطائف الصنع ما يعتبر به كل ذي فهم ولب ، فمن ذلك خلق
الصفحه ٥٦ : بيانه ، فإن حوادث
لا أولية لها محال إلا إذا قلنا فعلت الطبيعة طبيعة فذلك منتف فلا بدّ من استناد
الحوادث
الصفحه ٥٩ : : أن كل
موجود ليس من شرطه أن يرى. إذ صحة وجود الموجود لا تستدعي أن يكون مرئيا فإن
الأحوال اللازمة للشي
الصفحه ٧٢ :
والطرق الرشيدة ،
عارفا بعواقب الأمور وقد أحللته من نفسي بمنزلة الوزير وأكرمتك بأن جعلته وزيرك