الصفحه ٥٣٢ :
شعيب عليهالسلام ، فيصير أمامهم ومعهم من ملائكة النور ما لا يحصي عددهم
إلا الله ، يزفونهم كما تزف
الصفحه ٤٥٩ : الجمعة إلا في مكان معزول في مقصورة له خاصة ، وأصحابه في
دائرة المقصورة من خارج ، والباب مغلق ، وعنده من
الصفحه ٣٥٨ :
سهما من جعبة ذلك
السلطان أو سوطا له فإنه يعظم تلك البلدة ، فالملائكة عليهمالسلام يعظمون النبي
الصفحه ٤٧٩ : ويسمع بي أقل ما أعطيه أن أخرق بيني وبينه روزنة يراني بها ، وينظر من
غير مثال ، وأعطيه نورا يفرق به بين
الصفحه ١٥٩ : تناجيه وتعلم بين يدي من
أنت واقف فإنه الملك العظيم.
وقيل لبعضهم : كيف
تكبر التكبيرة الأولى؟ فقال
الصفحه ٤٠٥ : ومعرفة الحساب ، وسداد الرأي ، وحسن اللباس ، وطيب الرائحة ،
والمعرفة بأخبار المتقدمين من الوزراء المتصرفين
الصفحه ٤٥٧ : القوة ، طيب الريح ، عارفا بترتيبه الخبز
والخضروات ، كامل العدة ؛ وهكذا تقول في الطباخ والشاربيّ ، ويكون
الصفحه ٤٦٤ : بالرجال والنساء
بالنساء ، وهو أعظم المقت والسخط ، ومنه حصلت الإباحة لبعض الطوائف حتى بسطوا فيه
وأقاموا لهم
الصفحه ١٢١ : .
وأما الطمأنينة :
فهي وجود من بعد اعتدال بفرح واستبشار لمعرفة القلب بالمزيد وهي مستصحبة مع الأنس
لأنها
الصفحه ٢٩٢ :
فمنهم من احترق
منه جميع ما أدركه بصره وانمحق وتلاشى ولكن بقي هو ملاحظا للجمال والقدس وملاحظا
ذاته
الصفحه ٤١١ :
آداب الإحرام
غسل الجسد ،
ونظافة الإزارين ، وطيب الرائحة ، وتعاهد الجياع ، والتلبية بالهيبة
الصفحه ٥٠٣ : عليها مرقعات زور». تركوها
مناصب للاكتساب ، ووهبوها لكلب أهل الكهف واقتسموا جلده عليهم عوضا من مرقعاتهم
الصفحه ٣٧ :
بقوتها ويفضل عنها
، ولها في ترتيب بيوتها من الحكمة في بنائها حافظ لما تلقيه من أجوافها من العسل
الصفحه ٥٤ :
العنق ، ويتفرق من
مجمع الصدر بين الترقوتين عرقان يصعدان إلى العنق وهما الوريدان ، ثم ينفرق من كل
الصفحه ١٩٨ :
العام حتى ينتهي
إلى المحسوسات حتى أن من رأى حبلا أسود مبرقش اللون يرتاع منه لشبهه بالحية وسببه