الصفحه ٣٦٣ : سواه موجود به لا بذاته ، بل ليس للأشياء من ذواتها إلا العدم ،
وإنما لها الوجود من غيرها على سبيل
الصفحه ٣٧٢ :
تستبرئ من البول
بالتنحنح والنثر ثلاثا ، وبإمرار اليد اليسرى على أسفل القضيب. وإن كنت في الصحرا
الصفحه ٣٨٩ :
الأول : الكذب ؛
فاحفظ منه لسانك في الجد والهزل ، ولا تعود لسانك الكذب هزلا فيدعوك إلى الكذب في
الصفحه ٣٩٨ : يريد أن ينفعك ، والعدو العاقل خير من الصديق الأحمق ؛ قال علي رضي الله عنه :
فلا تصحب أخا
الجهل
الصفحه ٤٠١ :
هذا حكم من يظهر
لك الصداقة ، فكيف من يجاهرك بالعداوة! قال القاضي ابن معروف رحمهالله تعالى
الصفحه ٥٠٧ : الشيطان يصادك عن دخول الملك ، فارم الرغيف إلى الكلب تستريح.
واكتسب من جواهر الأعمال تشرف بها عند عرض
الصفحه ٥١٣ :
يهلل الله تعالى
ويسبحه ويقدسه ، ولو برز منها قمر واحد إلى سماء الدنيا لعبد من دون الله ولأحرقها
الصفحه ٥٢٠ : من نظمه ، وعادت السماء كدهن الورد تدور كدوران الرحى ،
والأرض قد زلزلت زلزالا شديدا تارة تنقبض وتارة
الصفحه ٥٣٥ : الحساب له وحده ، وكذا لا يرى بعضهم بعضا ، ولا يسمع أحدهم كلام الآخر ، بل كل
واحد تحت أستاره. فسبحان من
الصفحه ٥٤١ : تعالى إليه ، فأحسنوا الذب عن
السنة ، والنضال عن العقيدة المتلقاة بالقبول من النبوة والتغيير في وجه ما
الصفحه ٥٥٨ :
التعيين ، كالذي
يخبره جماعة بخبر متواتر لا يمكنه أن يذكر أن اليقين مستفاد من قول واحد معين بل
من
الصفحه ٥٦١ : أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى
الْأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ ، وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا
الصفحه ٥٧٩ : ]
الغزالي الطوسيرحمهالله عن بيان معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن الشيطان يجري من أحدكم مجرى الدم
الصفحه ٨ :
خلق الله سبحانه وتعالى ، وما وضع من الحكم في مخلوق واحد من مخلوقاته لعجزوا عن
ذلك وما أدركته الخلائق
الصفحه ١٦ : الدنيا بما فيها من حيوان ونبات ومعدن إلى غير ذلك من المنافع التي يقصر
عنها الوصف لمن يروم حصرها ، فسبحان