الصفحه ١٨٢ : الميزان هو ميزان معرفة الله تعالى ومعرفة ملائكته
وكتبه ورسله وملكه وملكوته لتتعلم كيفية الوزن به من
الصفحه ٤٣٨ : أخلاق النفس وصفات القلب من الرياء والحسد والكبر والحقد وطلب العلو ،
وجاهدوا أنفسهم في التبري منها
الصفحه ٤٢١ :
وتلك القطعة اللحمية
مركبة ، وكل أعضاء الجسد عساكره وهو الملك ، ومعرفة الله ومشاهدة جمال الحضرة
الصفحه ٤٢٢ : معرفة القلب وعسكره
اعلم أنه قيل في
المثل المشهور : إن النفس كالمدينة ، واليدين والقدمين وجميع الأعضا
الصفحه ٩٩ : ،
ومن قهر نفسه بالأدب فهو الذي يعبد الله بالإخلاص. وقيل : هو معرفة اليقين. وقيل :
يقول الحق سبحانه : من
الصفحه ١٠٧ : معنى التوحيد والمعرفة ويضاف اليهما البصيرة
والمكاشفة والمشاهدة والمعاينة والحياة واليقين والإلهام
الصفحه ١١٣ :
لنور العين فتدرك
بذلك الجليات والخفيات. وأما الحياة : فهي نفس التوحيد. قال الله تعالى : (أَوَمَنْ
الصفحه ١٨٤ : وعقائدهم ومعارفهم ، والمعرفة والإيمان لا تعلق
لهما بالأجسام ، ولذلك كان ميزانهما روحانيّا صرفا ، وكذلك
الصفحه ٢٢٨ : تحتها بحار الأسرار وكنوز الرموز ، فعلم أخباره ومعرفة أحاديثه أمر
عظيم ، وخطب جليل. لا يقدر أحد أن يحيط
الصفحه ١٢٠ :
إلى اللذيذ
الموافق ، واعلم أن معرفة الله تعالى بنفسها ذكر الله تعالى ، لأنها حضور معه
وشهود له ومن
الصفحه ٤٢٦ : معرفته ، وليس منظر أحسن من منظر
حضرته. وكل لذات شهوات الدنيا متعلقة بالنفس وهي تبطل بالموت ، ولذة معرفة
الصفحه ٨٨ : وإلهية ، والغرض بالطبيعية معرفة العالم وتركيبه ومزاجه ومعرفة النباتات
والحيوان والمعادن والأمراض والأمزجة
الصفحه ٢٨٩ : معرفة وإدراك ولا خبر لها من نفسها ولا تصور لها وليس
لها نور يدرك بالبصر الظاهر أيضا.
الصنف الثاني : هم
الصفحه ٣٥٧ :
الحي في حضور ذكره وخطورة نفسه بالبال ، فكذلك تؤثر مشاهدة ذلك الميت ومشاهدة
تربته التي هي حجاب قالبه
الصفحه ٢٠٠ :
المعرفة فيمكن أن يتعلم منه كما يتعلم منّي فلا أجعل التعليم وقفا على نفسي. وأما
قولك : تدّعي الإمامة لنفسك